الأقباط متحدون | طارق حجي في رسالة نصية للفريق السيسي: شكرًا لإنقاذ مصر من العصابة الإجرامية
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٦:٤٦ | السبت ٢٠ يوليو ٢٠١٣ | ١٣ أبيب ١٧٢٩ ش | العدد ٣١٩٣ السنة الثامنة
الأرشيف
شريط الأخبار

طارق حجي في رسالة نصية للفريق السيسي: شكرًا لإنقاذ مصر من العصابة الإجرامية

السبت ٢٠ يوليو ٢٠١٣ - ٣٨: ٠٩ ص +02:00 EET
حجم الخط : - +
 
الكاتب طارق حجي
الكاتب طارق حجي

محمد البرادعي وحازم الببلاوي وحسام عيسي ونبيل فهمي وزياد بهاء الدين واحمد جلال من أكفأ القيادات بمصر .

خاص المتحدون
أعلن الكاتب طارق حجي عبر أكونته بالفيس بوك ،أنه بعث برسالة كتبتها وسلمها باليد للفريق أول عبد الفتاح السيسي الفريق ا.م.ع وكيل المخابرات العامة (سابقا)قائلاً "السيد الفريق أول عبدالفتاح السيسي : تحية عاطرة ... وبعد : لا يساورني شك أن ما قمتم به من مناصرة لثورة 30 يونيه 2013 والذى كلله موقفكم يوم 3يوليو 2013 سوف يكتب فى تاريخ مصر بحروف من نور. فقد أنقذتم مصر والمصريين من أسوأ وأسود مصير يمكن أن تؤول اليه دولة ومجتمع على ظهر الكرة اﻷرضية. كما أنكم أنقذتم مصر من عصابة إجرامية كانت ولا تزال تشخص أحط السجايا البشرية. ناهيك عما كان يشعر به المصريون من عار كلما تذكروا ان تلك الطغمة اﻵتية (ثقافيا واجتماعيا) من قاع المجتمع هم الذين صاروا حكام مصر والجالسين على مقاعد شغلها من قبلهم محمد علي باشا وابراهيم باشا والخديو اسماعيل وجمال عبدالناصر - أعظم من سار على أديم مصر. كما أهنئكم على تشكيل حكومة هى اﻷرقي واﻷرفع معدنا بين كل حكومات مصر خلال الخمسين سنة المنصرمة. فمحمد البرادعي وحازم الببلاوي وحسام عيسي ونبيل فهمي وزياد بهاء الدين واحمد جلال هم ضمن أكفأ العناصر القيادية بأعلى المعايير العالمية. وكرجل كان منذ أكثر من ربع قرن الرئيس اﻷعلي لأكبر شركة بترول عالمية ؛ فأظن أنني مؤهل ﻷن اقول ان رئيس وزراء ووزراء حكومة اﻹخوان هم بالمقارنة بفريق الحكم الحالي مجرد خدم وسعاة بسطاء. ولكن بقاء الحشود اﻹخوانية فى رابعة العدوية هو أمر يخل بطبيعة المرحلة. وكلي ثقة أن ضابط الصاعقة المغوار الموجود داخلكم سيضع نهاية حاسمة لهذه الفوضي. وثق ان ملايين المصريين ينتظرون ضربتك القاصمة لبديع والبلتاجي وحجازي وعصام العريان وكل من هو معهم فى مسجد رابعة العدوية او خارجه ، وياليتها تكون بقوة وحسم ضربة محمد علي باشا سنة 1811 للمماليك فى القلعة والتى لم يفلت منها الا مملوك واحد هو محمد ابو الذهب. مع فيض من التقدير واﻹكبار لشخصكم الفاضل".
 




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :