القصة فيها 8 شخصيات خلينا نسميهم اى اسم زى ميزو وزيزو وميشو وبطش والأم زلطة والولية بصلة و 2 محششين و حمار عجيب. 

 

كان زيزو وميشو و ميزو و بطش عيال في الجامعة , وكان بطش صاحب موتسيكل و مرة بطش ضرب ميشو خلاه يروح المستشفى و بعدين بطش ركب الموتوسيكل و مشى و هو في الطريق شاف زيزو راح قال زيزو ازيك  يا برنس وبطش رد : تمام راح الموتسيكل مال سنة سنة، لغاية أن بطش وقع وصرخ : يا امى النجدة يا ناس الحقونى ولما قام راح لزيزو خنقه و قال : إيه اللي أنت عملتو ده أنت خربت الموتيسكل فرد زيزو : إيه أنت اللي خبطت و ركب بطش تانى وهو فى الطريق قابل ميزو ،فميزو عمل زى مازيزو عمل فبطش عمل حادثة مع الخالة فرنسا و الموتسيكل أتدمر قال بطش : يخرب بيت أبوك أنت دمرت الموتوسيكل فرد ميزو : بكره هاجيبلك وسيلة مواصلات أحسن بكتير فمشى بطش و لما وصل لبيته كان الشراب اللى فى رجليه محروق بسبب الحر الشديد ولما سألته أمه فين الموتوسيكل اداها بنزين وفى اليوم التالي خرج بطش وهو مستنى ميزو ووسيلة المواصلات الجديدة فلما نزل لقى     ميزو مغطى وسيلة المواصلات بغطاء .

 

قال ميزو :متركنش في اى حتة لأنك هتقف لما تشوف ده ولما رفع ميزو الغطاء قال بطش :أنت دمرت الموتوسيكل ودلوقتى جايبلى حمار كنت جبت حصان حتى.

 

 قال ميزو :لا ،اصل الحصان فى مزرعة ابويا اما الحمار كان في السوق ،ضرب بطش ميزو قلمين وراح الجامعة بالحمار فاتاخر فقرر   بطش يبيع الحمار و لما عملية البيع تمت حدث ما يلى:

 

وجدوا جنازة لبطش فلما سألت الولية بصلة ام بطش ردت : بطش لما راح يبيع الحمار في الليل الحمار رجع ومعاه الفلوس فردت الولية بصلة :زى بعضوا لان ياوليه اللي ركب الحمار وبيدور على البدال. 

 

وكان فى اللحظة دي 2 محششين واحد منهم غبي فدخل الجنازة يبارك على رجوع الحمار بالسلامة والمحشش التانى بيشحت الفلوس اللي جابها الحمار 

 

وميزو و زيزو فى اللحظة دي كانوا موجودين و اخذوا الحمار يبيعوه و معرفوش لانه كان حمار مستعمل و بيتعاطى حشيش ، و بعدين ميزو وصاحبه اتفقوا يشتروا بيتزا فراح ميزو يشترى بالحمار فرجع الحمار لوحده راح زيزو   اخذ عصاية وضرب الحمار والناس قالت ارحم الحمار راح قال زيزو :الحمار ده سرق صاحبي و مشى ،الجار قال :اسأله فين صاحبك فضرب زيزو نفسه قلمين وقال هحاول ولما سأله ركب زيزو عليه فالحمار راح لجحا   ولما وصل زيزو لقى جحا   زعلان، وفى الوقت ده كان ابنه مات راح قال ميزو لزيزو الحكاية دى فقال زيزو لحجا :البقيه فى حياتك فرد جحا   وقال انا مش زعلان على ابنى لانه لما مات الناس جات تعزينى أما لما حمارى مات محدش عزاني  فرد زيزو :حمارك مماتش هو بس تاه فرد عم جحا   بتاع اليومين دول  :الحمد لله ، قال زيزو ليه ، فرد جحا   اصلى لو كنت راكب عليه كان ممكن اتوه معاه لانه حمار ندل وضيع ابنى قبل كدا وجحا   ختم كلامه و قال انه مش عايز الحمار ده تانى فرجع زيزو و ميزو تانى على ظهر الحمار 

 

وكان ميزو و زيزو عايزين يخلصوا من الحمار ده بأقصى سرعة فقرروا يدبحوه لكن غيروا رايهم وكل ما يمشوه  يرجع ليهم تانى 

 

ركن زيزو الحمار عند بيت الجيران فواحد منهم ضاع ولما لقيوه دفعوا زيزو و ميزو غرامة كبيرة ولما الناس اشتكوهم للقاضى قالوا :احنا مش مسئولين عن اللى بيعملوا الحمار ده فضحك الناس و القاضى والحمار اتحط فى الحجز و بعدين رجع لصاحبه الاساسى   ميشو . 

      

القصة دى خيال