- "الششتاوي": مرحلة الإعلام الموجه والمعبر عن النظام، سقطت ولا رجعه لها
- "حنان فكري":حتى الأن لا نعرف مصدر خبر تهديد الأعتداء على غير المحجبات
- "محمد غنيم":تصرفات السلفيين قد تكون من مظاهر الثورة المضادة
- اختراق صفحة الأقباط متحدون وتحذير بملاحقات قضائية لمن يستخدم ما نشر للتشهير
- المسلمون والأقباط إخوة في البدرمان بالمنيا
- اللواء محمد عبدالله لبرنامج مصر تريد"شفيق سيترشح في الانتخابات القادمة حال عدم ترشح السيسي ، و"عويس " :الوزارة الحالية بنت حرام مش بتاعتنا
- عاجل- القبض على مذيعة بقناة دريم أثناء شراءها كوكايين
- نجيب ساويروس يقوم بإنتاج برنامج باسم يوسف الجديد
- انفراد.. وثيقة تثبت تورط "المعزول" في تفجيرات سيناء
- الظواهري يأمر بإلغاء "الدولة الإسلامية" في العراق والشام
موظفون يكشفون أبرز مساوئ العمل في غوغل
صوره ارشيفيه
كشف موظفون سابقون وحاليون في شركة غوغل العملاقة عن قائمة بأسوأ الأشياء المرتبطة بالعمل فيها. رغم إعلان مجلة فورشن الشهيرة في وقت سابق من العام الجاري عن تصنيف شركة غوغل باعتبارها أفضل شركة توفر مناخ عمل للموظفين التابعين لها، وذلك للعام الرابع على التوالي، إلا أن الحقيقة مغايرة لذلك تماماً، حيث كشف موظفون سابقون وحاليون بالشركة عن قائمة بأسوأ الأشياء المرتبطة بالعمل مع الشركة العملاقة. وقال أحد المستخدمين إن واحدة من كبرى السلبيات بشأن العمل لصالح الشركة التكنولوجية ذائعة الصيت هو توظيفها لأناس أكفاء للغاية في مناصب منخفضة المستوى. وأضاف أن ذلك يُصَعِّب خطوات الترقي وظيفياً بشكل سريع ولا يكون العمل مجزياً على الدوام من الناحية الفكرية، ما يؤدي لفقدان الدافع لدى بعض العاملين في غوغل. واعترف في الإطار عينه موظف سابق آخر عمل بالشركة على مدار ثلاثة أعوام، ولم يفصح عن هويته، بأنه اكتشف أن تأثيره على سير العمل كفرد كان محدوداً بالفعل. كما لفت موظف سابق بالشركة إلى أن المدراء لا يتمتعون بالكفاءة الكافية التي تتيح لهم التعامل مع موظفيهم من الناحية الإدارية. وتابع هذا الموظف حديثه بالقول :" هم لا يريدون أن يثيروا ضجة، ولا يعلمون كيف لهم أن يلهموا قوة العمل المتعاونة معهم، وهم إذ يعتمدون بشكل كبير على اسم غوغل لكي يحقق لهم ذلك". كما اشتكى مهندس سابق بالشركة من أن هناك تركيزاً كبيراً للغاية على الهندسة الخالصة على حساب تصميم المنتجات. وأضاف "لا يوجد تركيز كاف على المنتجات والتصميمات البصرية، ما أدى لظهور كثير من المنتجات غير المكتملة أو شبه الناجحة مثل ويف، غوغل فيديو، باز، دودجبول، أوركوت، نول وفريند كونيكت". وأشار هذا المهندس كذلك إلى أن الترقيات في الشركة للمناصب الأعلى لا تزال تعتمد على السياسة. وبينما تشتهر الشركة بتقديمها امتيازات لعمالها، مثل منحهم وجبات مجانية، فقد انتقد بعض الموظفين تلك الثقافة، من منطلق أن هناك أموراً أكثر أهمية. وتحدثت أيضاً مصممة المنتجات السابقة بالشركة، آن هالسول، عن أن وفرة الأماكن المخصصة للعب تجعل من الصعب على الموظفين ايجاد مناطق تضمن خصوصيتهم أو تمنحهم مساحة خاصة هادئة تتيح لهم فرصة الاسترخاء والتفكير باستغراق. -
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :