الأقباط متحدون | مطران السريان في ألمانيا للمتحدون ..المسيحية ما زالت قوية في مصر وسوريا زيارة البابا تواضروس تعكس أواصر المحبة مع الكنيسة القبطية
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٣:٣٣ | الخميس ٢٦ ديسمبر ٢٠١٣ | ١٧ كيهك ١٧٣٠ ش | العدد ٣٠٥٢ السنة التاسعه
الأرشيف
شريط الأخبار
طباعة الصفحة
فهرس بوابة الأقباط
Email This Share to Facebook Share to Twitter Delicious
Digg MySpace Google More...

تقييم الموضوع : .....
٠ أصوات مشاركة فى التقييم
جديد الموقع

مطران السريان في ألمانيا للمتحدون ..المسيحية ما زالت قوية في مصر وسوريا زيارة البابا تواضروس تعكس أواصر المحبة مع الكنيسة القبطية

الخميس ٢٦ ديسمبر ٢٠١٣ - ٠٧: ٠٧ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 
المطران فلكسينوس متياس نايش مطران الكنيسة السريانية فى ألمانيا
المطران فلكسينوس متياس نايش مطران الكنيسة السريانية فى ألمانيا

كتب أسامة نصحى- ألمانيا 
وصف المطران فلكسينوس متياس نايش مطران الكنيسة السريانية فى ألمانيا العلاقات بين الكنيستين الأرثوذوكسيتين القبطية والسريانية بأنها اكثر من رائعة ويسودها المحبة والوئام ووحدة الإيمان والتعاون والصلاة المشتركة ،خاصة في الظروف العصيبة التى يعيشها الشعبان القبطي والسرياني بسبب التغيرات السياسية فى البلدين وتصاعد الإرهاب المسلح واستهداف المسيحيين بشكل خاص .
 
وقال المطران نايش للأقباط متحدون فى ألمانيا والنمسا أن زيارة قداسة البابا تواضروس الثانى يوم السبت الماضى لدير ما يعقوب السروجي في ألمانيا كانت زيارة أدخلت الفرحة والبهجة العظيمة على قلوب كل السريان وساهمت في توطيد أواصر العلاقات القوية بين الكنيستين .
 
وأشار الى أن البابا تواضروس يرتبط بعلاقة مودة فائقة مع بطريرك أنطاكيا مارزكا عيواص حيث حرص البطريرك عيواص – على الرغم من ظروفه الصحية الحرجة – على حضور حفل تجليس البابا تواضروس ومن قبل شارك فى جنازة قداسة البابا المتنيح شنودة الثالث .
 
واضاف انه أثلج صدورنا صلوات البابا تواضروس من اجل المطرانين المختطفين وراهبات معلولا المختطفات وكلماته الروحية المؤثرة عن علاقات المحبة بين الكنيستين .
 
وأشار الى ان المسيحية فى مصر وسوريا قوية وراسخة بالرغم من الظروف الراهنة، والتي تتعرض فيها الى صنوف من الاضطهاد واستهداف الابرياء والخطف والقتل الذى طال رجال الدين ايضا ولكن لن تنجح مخططات هذه الجماعات فى تفريغ الشرق الأوسط من مسيحييه ومسيحيتنا قوية بدماء شهدائها وستظل راسخة الجذور فى بلدينا العزيزين، خاصة مصر التى باركها السيد المسيح والعائلة المقدسة بالزيارة وكانت الملجأ والمأمن لهم من الأخطار .
 




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :