- المخابرات البريطانية: مراكز تدريب الإرهابيين ستنتقل إلى "مصر" و"ليبيا" بدلًا من "أفغانستان" و"باكستان"
- مساعد أمين عام منظمة الأمن والتعاون الأوربي: الراديكالية الإسلامية أخطر ما يهدد السلام الدولي
- في مؤتمر عالمي شاركت فيه "الأقباط متحدون".. منظمة الأمن والتعاون الأوربي تطالب بإنهاء الصراعات المسلحة في الشرق الأوسط
- الصحافة النمساوية : الاسلامى مرسى يرأس مصر والديمقراطية مجرد وعد
- المدير الفنى لمنتخب مصر للشباب : مصر تعيش مرحلة خطيرة والرياضة مجمدة
- ترحيب واسع لدعوة البابا تواضروس لأقباط مصر للتصويت بـ"نعم" على الدستور
- "عبدالرحيم على" يفتح النار على "حمدين صباحى": كنت "المحلل" للإخوان
- كارثة ...إغلاق اللجنة 58 بقرية" منشأة منبال" ذات الغالبية القبطية
- عبدالرحيم على: السيسى يجب أن يترك الجيش لو أراد الترشح للرئاسة
- عبد المنعم أبو الفتوح يشبه الإستفتاء بـ"استفتاءات مبارك"
الأعلام الاوروبى ..إقبال المصريين على الاستفتاء تاريخي
صورة أرشيفية
كتب أسامة نصحى – فيينا
أبرز الاعلام الاوروبى تدفق المصريين اليوم على المشاركة فى عرس الاستفتاء على الدستور وهو أول تجسيد شرعى لثورة 30 يونيو من خلال صناديق الاقتراع.
وأشار الاعلام الاوروبى الى توافد المصريون على مراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في استفتاء على تعديلات الدستور في ظل انتشار أمني مكثف وشهدت اللجان إقبالاً كبيراً من المصوتين وسط مقاطعة من جانب جماعة الإخوان المسلمين ومؤيديها.
ووصفت صحيفة دويتشه فيله الاستفتاء بانه يعتبر خطوة كبيرة في تنفيذ خارطة طريق تشمل انتخابات تشريعية ورئاسية أعلنها الجيش يوم عزل الرئيس محمد مرسي في يوليوالماضى.
وأفادت الصحيفة أن الناخبين اصطفوا أمام لجان الانتخاب المختلفة بالقاهرة وباقي المحافظات منذ ساعات الصباح الباكر، قبل موعدبدء التصويت. وتتولى قوات الجيش والشرطة تأمين الاستفتاء في مختلف أنحاء مصر التي تشهد عنفا سياسياً منذ عزل مرسي.
واشارت الى توقع موافقة الناخبين على التعديلات استجابة للحملات الدعائية المكثفة التي قامت بها معظم القوى والأحزاب والتيارات السياسية المدنية بالإضافة إلى حزب النور، معتبرين الاستفتاء أشبه بتصويت على شعبية السيسي الذي ملأت صوره شوارع القاهرة.
وقالت الصحيفة ان الاستفتاء يجرى وسط دعوات المقاطعة من جانب جماعة الإخوان المسلمين، الذين يرون في السيسي قائدا لانقلاب زج بمصر في أسوأ صور الصراع الداخلي التي تشهدها في تاريخها الحديث وأعاد ما يصفونه بالدولة البوليسية....لكن الكثير من المصريين أرهقهم الاضطراب السياسي الذي كبل البلاد وأضعف الاقتصاد منذ الانتفاضة الشعبية التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك عام 2011 ويرون في السيسي شخصية قيادية حازمة يمكن أن تعيد الاستقرار.
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :