حبيبي يا مَن تتوق نفسي له...
الراسل: د. جاكلين إبراهيم عياد
حبيبي يا مَن تتوق نفسي له....
حبيبي يا من يهيم فؤادي به
كم اشتاق إليك حبيبي... أن أراك في طلة كل شمس ومع مغيبها تقترب إليَّ وبحبك تحصرني وأشعر أنفاسك جواري ويدك علي كتفي وتلامسني وتلاطفني وتهامسني "احبكي".
حبك يغمرني ويملأني فلا أجد إلا أن أحبك لأنك أحببت أولاً, سأنشد هذه الأنشودة سيدي من اليوم إلى الملتقي أحبك ........ أحبك ....... أحبك سأغنيها ..... أحب سيدي لا أخرج حرًا. كم جميلة قيود هذه العبودية في ظل حبيبي. أمتك أنا,,,, مرني سيدي أن افعل ما تريد فأنا أعشق أن اسمع صوتك في أذني.
أريد أن امتلئ بروح قدسك أفضل أن أبقي جوارك عمري سنواته، فالعبودية لك حرية لي.
مَن مثلك حبيبي؟ قريب لي أحاكيه تفاصيل المشاعر، مَن مثلك يحبني رغم زلاتي ونقائصي؟ مَن مثلك تنهدي وتأوهي ليس بمستور عنده؟ مَن مثلك دموعي في زق عنده؟ مَن مثلك يرشد ويسند ويعزي؟ من مثلك دفع نفسه فدية لأجلي؟
ليس لمحبتك وصف حبيبي فهربت مني الكلمات فأنت كاشف القلب ومختبر الكلى، دعني أقولها بأنات وليس كلمات "احبك يا سيدي".
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :