- امرأه ÙÙŠ مهب الريØ
- "هويتنا المصرية": الأقباط معرضون للانقراض ما لم تتغير الظروÙ
- "كاميرا الأقباط متØدون": أين العرب من مأساة مسيØيي العراق؟
- بدل Ùاقد
- تنظيم القاعدة ÙÙŠ اليمن يتضامن مع الدولة الإسلامية ويهدد أميركا
هل Ù†Ù…Ø¯Ø Ø£Ù… نذم؟!..
بقلم: عادل عطية
ما أكثر ما Ù†Ù…Ø¯Ø ÙÙŠ ذمنا، ونذم ÙÙŠ مدØنا!
Ùعندما نص٠شخصا ما: بـ "الكلب".. هل نذمه أم نمدØه؛ Ùالكلب يتمتع بصÙØ© الوÙاء النادر لصاØبه؟!..
وعندما نغازل Ùتاة، بأنها: "قطة".. هل نمدØها أم نذمها؛ Ùالقطة تمتاز بالغدر والخيانة؟!..
وعندما نص٠وجهها، بأنه: كالـ "القمر".. هل نكون قد أكملنا مدØنا لها، أم أكملنا ذمها؛ Ùالقمر ليس جميلاً ÙÙŠ ذاته، بل هو Ù€ كما وصÙÙ‡ الÙضائيون Ù€: قاتم، وبارد، ÙˆÙراغه رهيب لا نهائي؟!..
وعندما نظهر اعجابنا وتقديرنا Ù†ØÙˆ شخص ما، يبهرنا بÙطنته، وذكائه، ورأيه السديد، نقول له: "يا ابن الايه".. إلا أننا، ÙÙŠ الواقع، نسبه أو نشتمه Ù€ دون أن ندري، ودون أن يدري Ù€..Ø› Ùكلمة: "الايه"ØŒ معناها ÙÙŠ اللغة المصرية القديمة: "البقرة"!
Ùهل سنÙكر، أل٠مرة، Ùيما نود قوله، أم ستبقى الكثير من كلماتنا كشيء وراثي، نرددها بدون Ø·Ùرة ولو واØدة من التÙكير؟!...
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :