الأقباط متحدون | إيمان صاروفيم للأقباط متحدون: عشت كابوس مظلم ولا أعرف شيئَا عن إشهار الإسلام
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٣:٠٠ | الجمعة ٢٦ سبتمبر ٢٠١٤ | توت ١٧٣١ ش ١٦ | العدد ٣٣٣٦ السنة التاسعه
الأرشيف
شريط الأخبار
طباعة الصفحة
فهرس أقباط مصر
Email This Share to Facebook Share to Twitter Delicious
Digg MySpace Google More...

تقييم الموضوع : .....
٠ أصوات مشاركة فى التقييم
جديد الموقع

إيمان صاروفيم للأقباط متحدون: عشت كابوس مظلم ولا أعرف شيئَا عن إشهار الإسلام

الجمعة ٢٦ سبتمبر ٢٠١٤ - ٢١: ٠٩ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 
قرية دير جبل الطير
قرية دير جبل الطير

كاهن قرية جبل الطير للأقباط متحدون: إيمان صاروفيم لم تشهر إسلامها وهى بحضن أبناءها
نادر شكري
أكد القس يؤانس عريان كاهن قرية دير جبل الطير، وشقيق زوج السيدة القبطية التي عادت اليوم بعد اختفائها ، أن السيدة إيمان مرقص صاروفيم لم تشهر إسلامها ولم تذهب لمؤسسة الأزهر وإنها مسيحية ، ولا تعرف شيء بشأن الأوراق التي أشهرت لها ، وإنها الأن تجلس في أحضان أبنائها الخمس بعاطفة الاشتياق والأمومة ، بعد إن عانت مرحلة صعبة من حياتها .

من جانبها أكدت إيمان صاروفيم ل"الأقباط متحدون" وهى وسط الآلاف من مواطني قرية جبل الطير ما انفرد  به الموقع على لسان الدكتور إيهاب رمزي من كشف تداعيات اختفائها بأنها استطاعت الهروب من الشخص المسئول عن اختفائها

وقامت بالاتصال بزوجها الذي سارع المجيء لها وعادت معه وإنها مسيحية ولم تشهر إسلامها ولم تذهب للأزهر، وأن الشخص الذي تحفظ عليها بشقة بالسويس قام باستخراج بطاقة بدل فاقد لها ولا تعرف كيفية إصدار أوراق إشهار إسلام لها إلا أنها تعتقد انه تم استغلال إحدى السيدات المنقبات اللاتي يجلسن معها، وانتحلت احدهن صفتها لإشهار إسلامها.

وختمت في تصريحاته الكثيرة والمختصرة نتيجة الاحتفال بها وإلتفاف الاهالى حولها، أنها تشكر الله لعودتها لمنزلها ولأسرتها ولأبنائها وإنها تشعر " أنها عاشت كابوس مظلم خرجت منه ألان " وإنها على استعداد للإدلاء بأقوالها أمام النيابة بكل ما حدث لها.






كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :