الكاتب
- المشهد المصري ولعب الأدوار!!
- رسائل القهر
- الوطنية للتغيير: التراخي في ردع الجماعات المتطرفة سبب رئيسي بأحداث ماسبيرو ولابد من إقالة الحكومة ومعاقبة مسئولي وزارة الإعلام
- بالصور: والدة خالد سعيد تعزي والدة والدة مينا دانيال وتقول: الدين لله والقهر للجميع
- 6 أبريل تنفي مشاركتها في مظاهرات الجمعة وتعلن عدم مشاركتها بأي مسيرات غير سلمية!
جديد الموقع
25 يناير تؤتي بـ "الحرية والعدالة" و30 يونيو تطيح به وبالجماعة
أرشيفية
كتبت – أماني موسى
أندلعت ثورة 25 يناير 2011 لتطالب بالعدل والمساواة رافعة شعار "العيش والحرية والعدالة الاجتماعية" ولم تكذب الجماعة خبرًا، إذ سارعت بإنشاء حزب الحرية والعدالة وكأنها حملت راية ولواء الثورة حكرًا عليها.
نشأة الحزب واندلاع ثورة 30 يونيو لتطيح به
تأسس حزب الحرية والعدالة الذراع السياسي لجماعة الإخوان التي أدرجت فيما بعد كجماعة إرهابية، في 6 يونيو 2011، إثر الإطاحة بحكم مبارك عن مصر، وحصد أغلب مقاعد البرلمان بعام 2012، وفي 9 أغسطس 2014 صدر حكمًا قضائيًا بحل الحزب.
حيثيات الحكم
قالت محكمة القضاء الإداري في حكم حل حزب الحرية والعدالة، إن الحكم جاء يعد أن ثبت للمحكمة من التحقيق مع الكتاتني رئيس الحزب بمعرفة نيابة أمن الدولة فى القضية رقم 317 لسنة 2013 أنه خرج عن إطار السلم والمبادئ والأهداف التى يجب أن يلتزم بها، كتنظم وطنى شعبى ديمقراطى.
كما ثبت تخزين أسلحة وذخائر بمقرات الحزب والمقر الرئيسي بالمقطم.
مسيحي يترأس الحزب في غياب الكتاتني
وعقب إحالة الكتاتني للمحاكمة و12 قيادة إخوانية للمحاكمة بتهمة قتل المتظاهرين أمام الإتحادية، تولى رفيق حبيب، نائب رئيس الحزب، مهام منصب الكتاتني بديلاً عنه بعد حبسه، ليكون أول قبطي منتسب للطائفة الإنجيلية يتولى منصب رئاسة حزب إسلامي.
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :