الأقباط متحدون | على نبض الفرح تمامًا!
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٦:٢٩ | الاثنين ١٨ اكتوبر ٢٠١٠ | ٨ بابة ١٧٢٧ ش | العدد ٢١٧٩ السنة السادسة
الأرشيف
شريط الأخبار

على نبض الفرح تمامًا!

الاثنين ١٨ اكتوبر ٢٠١٠ - ٠٧: ١٢ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

بقلم: عــادل عطيــة
في عيد مولده التاسع ، اصبحت الفرحة فرحتين : فرحة بالنمو . وفرحة بهدية الحياة المثمرة .
نستطيع أن نبدأ من هنا ، ونقول مع "الحوار المتمدن" ، أن السياسي والإعلامي العراقي الناشط على الإنترنت : "رزكار عقراوي" ، من الناس السعداء الذين
يحوّلون مُثلهم إلى أفكار نيّرة ، ثم يطبقونها بأمانة وإخلاص إلى المدى . وهذا امتياز نعيه ، ونقدّره .

فمن خلال تطلعاته النبيلة إلى "العالم الواحد" ، ادرك جيداً : "أنه لن نكسب المستقبل إلا إذا وجدنا معاً اجوبة مشتركة للمسائل الملحة التي تواجهنا " .
فكان "الحوار المتمدن" ، هيكلاً للإقناع ومذبحه ، ووثائق من الحق والقلب والضمير ، ومن الحق والقلب والضمير يُقتبس النور الذي يضيء الطريق إلى عالم جديد
، وأمل جديد .

ان منح "الحوار المتمدن" ، جائزة : "مؤسسة ابن رشد للفكر الحر" ؛ لهو إعتراف بالقيم التي يجسدها ، والمتمثلة في منح القلم حريته المقدسة ؛ ليقول الحق والحقيقة، والوقوف إلى جانب المقهورين والمهمشين والمتألمين ، مؤكداً وحدة الحياة وقدسيتها، وحق كل إنسان للعيش والحرية والكرامة .
،...،...،...
يا لها من رؤية فريدة ..
فمن رماد كتب وكتابات المفكر العربي الشهيد ابن رشد ، المحترقة ..
انتفضت السطور من الموت من جديد ، 
حية براقة ، كالعنقاء ..
في مؤسسة ابن رشد للفكر الحر .
وفي جائزة مفرحة في فرح الحوار المتمدن !...
adelattiaeg@yahoo.com




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع
تقييم الموضوع :