الأقباط متحدون | داعش وملف حقوق الإنسان على رأس لقاءات مكثفة لوزير الخارجية في الكونجرس
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٣:٠٦ | الاربعاء ١٠ فبراير ٢٠١٦ | ٢أمشير ١٧٣٢ ش | العدد ٣٨٣٤ السنة التاسعة
الأرشيف
شريط الأخبار

داعش وملف حقوق الإنسان على رأس لقاءات مكثفة لوزير الخارجية في الكونجرس

الاربعاء ١٠ فبراير ٢٠١٦ - ٣٨: ١٢ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 
داعش وملف حقوق الإنسان على رأس لقاءات مكثفة لوزير الخارجية في الكونجرس
داعش وملف حقوق الإنسان على رأس لقاءات مكثفة لوزير الخارجية في الكونجرس

- المتحدث باسم الخارجية: لقاءات شكري بالكونجرس تستهدف شرح حقيقة الأوضاع في مصر.

كتبت – أماني موسى
استهل وزير الخارجية سامح شكري نشاط يومه الثاني في العاصمة الأمريكية واشنطن بلقاءات مكثفة مع رؤساء وأعضاء اللجان الرئيسية بالكونجرس الأمريكي.

حيث التقى مع رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، وزعيم الأقلية الديمقراطية باللجنة، وزعيم الأقلية بلجنة الخدمات العسكرية بمجلس الشيوخ، والسيناتور جون ماكين رئيس لجنة الخدمات العسكرية بمجلس الشيوخ، بالإضافة إلى نيتا لوى زعيمة الأقلية الديمقراطية بلجنة الاعتمادات بمجلس النواب، فضلاً عن اليوت انجل زعيم الأقلية الديمقراطية بلجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب.

أوضح المستشار أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن لقاءات شكري استهدفت بالأساس شرح حقيقة ما تمر به مصر من تطورات وعملية تحول في المجالين السياسي والاقتصادي، واستعراض لأهم التحديات القائمة، لاسيما في المجال الأمني والاقتصادي.

كما تناول اللقاء الحرب الشرسة التي تخوضها مصر في حربها ضد الإرهاب الذي يضرب منطقة الشرق بأكملها.

وتحدث شكري عن ملف حقوق الإنسان وتأثيره السلبي على بعض مناحي العلاقات المصرية الأمريكية، حيث أكد على إن الإرادة السياسية المصرية في عملية التحول الديمقراطي ثابتة ولا رجوع عنها، وأن الشعب المصري الذي قام بثورتين على مدار خمسة أعوام ليطالب بحقوقه يعلم جيدًا طريقه ووجهته، وأن صوت الشعب المصري لا يمكن تكميمه بأي حال من الأحوال، مسترشدا بالحرية الكاملة التي يتعامل بها الإعلام المصري مع الأوضاع الداخلية، وحرية حركة المجتمع المدني ونشاطه ممثلاً في 48 ألف منظمة غير حكومية تعمل بكامل الحرية، وأكثر من 1300 مراسلاً أجنبيا لوسائل الإعلام الغربية يعملون أيضا دون أي تدخل من جانب الحكومة.

محذرًا من خطورة الاعتماد على تقارير إعلامية غير دقيقة تحاول تشويه الصورة دون أي أساس من الواقع أو دليل دامغ.




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :