الكاتب
- ألحقوا... مصر عندها سرطان
- "الفتنة أم بتاعة" للرد على أحداث إمبابة
- التلفزيون الرسمي للدولة يلقب المسيحيين بالكافرين والنصارى ويطالبهم بالتسامح تجاه السلفيين!
- إمام مسجد النور بإمبابة: السلفيين لن ينفع معهم الحوار بل الضرب بقوة على أيديهم ورؤوسهم
- ساويروس: فاض بنا الكيل من حرق الكنائس ولابد من سن قانون يكفل للقبطي استخدام سلاح لدرء الاعتداء
جديد الموقع
د. طه عبد العليم: لماذا لا نسمع أصوات الحقوقيون ضد الإرهاب؟
د. طه عبد العليم: لماذا لا نسمع أصوات الحقوقيون ضد الإرهاب؟
كتبت – أماني موسى
قال د. طه عبد العليم، الكاتب والباحث الإقتصادي، لو أن منظمات المجتمع المدني المصرية، التي تدافع عن حقوق الإنسان السياسية والمدنية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، اعتمدت على التبرعات الأهلية والوطنية في تمويل نشاطها بدلا من التمويل الأجنبي، ولو ارتفع صوتها ضد الإرهاب، الذي يستهدف أبناءنا وأشقائنا من الجيش والشرطة، بدلا من الصمت عن هدر أهم حقوق الإنسان، وهو الحق في الحياة، لخرست معظم الاتهامات، وانكشفت معظم الافتراءات بشأنها.
وتابع بعد العليم، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك" لو أن الصحافة المصرية تحلت بمعايير المهنية والمصداقية وأخلاقيات الإعلام، واتسمت بالدقة في نشر المعلومات والأخبار والتحقيقات والتصريحات، بدل أن تكون مروجة للشائعات أو أبواقًا للدعاية، لخرست معظم الاتهامات، وانكشفت معظم الافتراءات بشأنها، ولصار أعداء الحريات والديمقراطية في عزلة قاتلة.
وأختتم بقوله، لكن هذا للأسف لن يحدث من منظمات المجتمع المدني ومن وسائل الإعلام، المطبوعة والمرئية والمسموعة والاليكترونية، في المدى المنظور.
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :