بقلم: رمزي لوقا
وقف الفتى يرسم لبكرة ألف باب وألف سكة بتختفى خلف الضباب أحلام بتغرق كلها وسط السراب وعيون بتحرقها الدموع وقلوب بيكويها العذاب خبّط على باب الأمل موصود تملى فى سكته واهى دنيته صحرا يجافيها المطر ساعة الخطر الكل يهرب من البيبان وقت الطوفان تمد إيدك بالقوى تسحب ضناك وتدوس عليه يمكن تطول حبة هوا أوعى تخونك نخوتك أو دمعتك تشفق عليه .

*** إفتح يا بكرة الباب قوام لكل جيل بحّار وشوقه للرحيل ولما طالت غربته و م التوهة كلّت خطوته قرر يعود يومها التقى توهة الأحبة والسكن سِكنه الشجن مارد وماسك صولجان باع الاحبة و الوطن
*** إفتح يا بكرة الباب قوام لكل جيل وشباب يميل للمستحيل يرمى الأمانى فى الموانى و فى البحار كأنه صوت البحر فى جوف المحار نداهة بتوش فى ودانه ليل نهار حالة حصار نرد وقمار أو إختيار ما بين حياة وسط العدم او موت على شط الحياة

كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها

تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :