- المعركة الأخيرة: يُزعم أن تصويت الأقباط لشفيق فى الإعادة خيانة لمصر
- داعية سلفي: العلمانيون والقوميون واليهود والنصارى تجمعوا لإفساد الملة وضياع الهوية الإسلامية
- صور "شفيق" تعود إلى الظهور من جديد بميادين "بني سويف"
- لماذا سأنتخب "شفيق" المصري المسلم؟
- امتحان الثانوية يبتعد عن السياسية وطالب بمزق ورقة الإجابة ببني سويف
- جمعه الوحدة ما لها وما عليها
- الإخاء الانسانى وكيفية علاج التعصب الطائفي والمذهبي
- "مجدي نعوم": لم أوجه إتهامًا لأحد بسرقة محل المجوهرات الذي أملكه فلا عداوات لي مع أحد
- نائب مجلس مدينة "ملوي": أنوقَّع أن تكون "مصر" بعد عامين كـ"تركيا" و"ماليزيا"
- أصغر عضو فى البرلمان الدنماركى: صياغة الدستور يجب أن تتم بالتوافق والإجماع العام وليس بالأغلبية
"مجدي نعوم": لم أوجه إتهامًا لأحد بسرقة محل المجوهرات الذي أملكه فلا عداوات لي مع أحد
* "مجدي نعوم" في حوار لـ"الأقباط متحدون":
- أنتظر تدخُّل ربنا، وأناشد الجميع الصلاة من أجلي.
- تم سرقة حوالي (4) كيلوجرام من المصوغات الذهبية ومبلغ مالي.
- لم أوجه الإتهام لأحد، وكنت بمفردي داخل المحل.
- أنا رجل مسالم وليس لديَّ أي خصومات أو خلافات مع أحد.
أجرى الحوار: جرجس وهيب
تعرَّض محل "مجدي عزيز نعوم" للمجوهرات بـ"بني سويف" الأسبوع الماضي، للسرقة من قبل عصابة محترفة ومنظَّمة. ورغم مرور أسبوع على الحادث، لا توجد أية بوادر أو خيوط لإلقاء القبض على من قاموا بعملية السرقة.. فمتى وكيف حدث هذا الحادث؟ وكم عدد المنفذين؟ وطريقة السرقة؟.. هذه الأسئلة وغيرها يجيب عنها "مجدي عزيز نعوم" في هذا الحوار..
* أولًا، نريد أن نعرف بالتحديد متى تمت سرقة المحل الخاص بك؟
- تمت السرقة في الساعة الحادية عشر وربع صباح السبت الماضي.
* وكيف تمت عملية السرقة؟
أثناء قيامي بفتح الخزينة واستخراج البضاعة، دخل شخص وسألني عن عنوان "مستشفى ببا العام"، وكان يوجد شخص ينتظره خارج المحل داخل سيارة، فخرجت خارج المحل وتركت مفتاح الخزينة داخلها لأشرح له كيفية الوصول إلى المستشفى، وأثناء حديثي معه حرَّك يده أمام وجهي عدة مرات، وبعدها فقدت التركيز لمدة دقائق، وعندما انتهيت من وصف المستشفى ودخلت إلى المحل وبدأت أستعيد وعيي وتركيزي، اكتشفت أن جميع محتويات الخزينة من ذهب ونقود قد سُرقت، فأثناء حديثي مع الرجل دخل شخص آخر كان معهم، وقام بالسرقة.
* وماذا كان بالخزينة تحديدًا؟
الخزينة كانت تحتوي على حوالي 4 كيلوجرام من المصوغات الذهبية ومبلغ مالي، وكان يقدّر إجمالي ما بها بحوالي مليون جنيه.
* وكيف تصرفت بعد اكتشاف السرقة؟
صرخت وبكيت بشدة، وأسرعت خلف السيارة ولم أجدها، وتجمَّع الجيران من أصحاب المحلات، وإتصلت بالنجدة التي حضرت، وحررت محضرًا بالواقعة تحت رقم (4411) إداري بندر بني سويف.
* هل إتهمت أشخاصًا بعينهم بالسرقة؟
لم أوجِّه إتهامًا لأحد، وأدليت فقط بأوصاف الشخص الذي دخل المحل.
* ألم يكن أحد معك داخل المحل؟
لا.. كنت بمفردي.
* من المعروف أن محلات الذهب يتواجد أمامها شرطي؟
عندما قمت بافتتاح المحل عام 1986 طلبت حماية أمنية، فقالوا لي "مفيش حراسات، أنت محل لوحدك"، فمن المعروف أن أغلب محلات الذهب بمدينة "بني سويف" تتواجد في شارع الصاغة.
* هل كنت على خلاف مع أحد؟
أنا رجل مسالم وليس لدي أي خصومات أو خلافات مع أحد، وعلاقاتي بالجميع طيبة للغاية.
* وماذا عن جهود الشرطة في البحث عن اللصوص، هل هي مرضية لك حتى الآن؟
أتمنى أن يتم تكثيف عمليات البحث أكثر من ذلك، فشقى عمري وفلوس الناس راحت، وأنا مطالب بتسديد هذه الأموال وليس لي مصدر دخل آخر. أناشد السيد اللواء مدير أمن "بني سويف" ووزير الداخلية وجميع قياداتها بالبحث عن اللصوص وإعادة "شقى عمري" وأموال التجار.
* وماذا تفعل الآن؟
أنا موجود بالمحل دون أن توجد به بضاعة.. أنتظر تدخل ربنا، وأناشد الجميع الصلاة من أجلي.
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :