الأقباط متحدون | ولي الرحمن محسود: نعد لضرب عشرة أهداف في أوروبا والولايات المتحدة
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٢٠:٠٣ | الجمعة ١٩ اغسطس ٢٠١١ | ١٣ مسرى ١٧٢٧ ش | العدد ٢٤٩٠ السنة السادسة
الأرشيف
شريط الأخبار

ولي الرحمن محسود: نعد لضرب عشرة أهداف في أوروبا والولايات المتحدة

العربية.نت | الجمعة ١٩ اغسطس ٢٠١١ - ٣٧: ٠٤ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

 قال ولي الرحمن محسود، نائب زعيم طالبان باكستان، إن من وصفهم بالمجاهدين يقومون بالإعداد لسلسلة من العمليات الخاصة داخل أوروبا وأمريكا، للانتقام لمقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن في مطلع مايو/أيار الماضي.

وأضاف محسود، في مقابلة خاصة وحصرية مع قناة "العربية"، أن فرنسا وبريطانيا على وجه التحديد تم وضعهما على رأس القائمة المستهدفة، والتي تضم عشرة أهداف حيوية سيتم ضربها في بلدان حلف الناتو، التي تقتل المسلمين في أفغانستان وباكستان.

وتوعد بأن تكون الهجمات أكثر قسوة من أحداث الحادي عشر من سبتمبر، ليعلم الناتو وأمريكا أن مقتل أسامة بن لادن لم يفت في عضد المجاهدين.

جاء ذلك في حلقة جديدة من برنامج "صناعة الموت" الذي يذاع على شاشة "العربية" اليوم الجمعة عند الساعة 20:30 بتوقيت جرينتش، حيث ظهر محسود في مكان جبلي مع مجموعة من أتباعه المسلحين، وقاموا باستعراض بعض مهارات التصويب بالأسلحة الثقيلة أمام الكاميرا قبل أن يبدأ محسود في الإجابة على الأسئلة.

وحرص محسود على أن يؤكد على أن حركته تسيطر على أكثر من 80% من إقليم وزيرستان، رغم العمليات العسكرية التي تقوم بشنها القوات الباكستانية في الإقليم منذ سنتين.

وقال متباهياً إن حركته لم تفقد سوى 50 مقاتلاً في عامين ونصف العام، بينما نجحت في تكبيد الناتو والجيش الباكستاني آلاف القتلى والمصابين.




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تنوية هام: الموقع غير مسئول عن صحة أو مصدقية أي خبر يتم نشره نقلاً عن مصادر صحفية أخرى، ومن ثم لا يتحمل أي مسئولية قانونية أو أدبية وإنما يتحملها المصدر الرئيسى للخبر. والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.
تقييم الموضوع :