كتبت: ماريا ألفي

أطلق اتحاد شباب ماسبيرو حملة للمطالبه باطلاق سراح الناشط "مايكل سند" الذي تم القبض عليه ظهر الجمعة 4 فبراير من أمام دار القضاء العالي، والذي كان متوجه لميدان التحرير ليشارك فى التظاهر حاملاً لافتات "دولة مدنية ، لا دينية ولا عسكرية " و " لا سليمان ولا شفيق ، كفاياكم حكم 59 سنة يا عسكر "، و تم الإفراج عنه يوم السبت 5 فبراير بعد عدد من الانتهاكات التى مورسة ضده، كما ألقي القبض عليه يوم 28 مارس من بيته بتهمت الإساءه للمؤسسه العسكرية، و نشر أخبار كاذبة عنها و تم الحكم ضده بـ 3 سنوات من المحكمه العسكريه، و هو يعتبر أول سجين رأى بعد الثورة المصرية.

وأيضًا طاسونى "مريم راغب" -مريضة السرطان- والتى تم إتهامها بالإتجار في الاطفال .

هذا وقد قام الاتحاد بعمل ملف خاص لجمع بيانات المنضمين للحملة، وتم نشره على صفحتهم الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، مع عمل استطلاع للرأي يقول "هل تطالب بالافراج عن طاسوني مريم راغب، والناشط مايكل سند؟.

للإطلاع على الحملة أنــــقـــر هنـــا

كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها

تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :