تعالوا إليُّ .... (1)
بقلم: د.ممدوح حليم
مازالت كلمات المسيح التي قالها منذ أكثر من 2000 عام، تتردد أصداؤها حتى الآن، والتي قال فيها:
" تعالوا إليُّ يا جميع المتعبين وثقيلي الأحمال، وأنا أريحكم" متى 11 : 28
ما أجمل هذه الدعوة، والتي يستجيب لها قليل من الناس. " تعالوا إلي". إنها دعوة يوجهها لك يسوع المسيح شخصيا. إنه لا ينتظر أن تأتي إليه، ولا أن تبحث عنه. إنه هو الذي يدعوك ويبحث عنك.
إن الدعوة من المسيح شخصيا ً، بكل الحب والاهتمام، وبدون شروط، فلماذا لا تقبلها؟ لماذا لا تأتي؟ لماذا تتردد؟ لماذا لا تأتي إليه بحماس وسرعة؟ إن الدعوة شخصية، ولك بصفة خاصة.
إن الدعوة للخطاة والمنبوذين والمكروهين والمرضى والضعفاء وغيرهم ممن لا يعتبرهم المجتمع. وهي أيضا للأغنياء والوجهاء وذوي الشأن. الدعوة للسود والبيض والملونين، للعرب والأوربيين والأفارقة ولكل الأجناس. الدعوة للجميع.
إن يسوع المسيح يفتح ذراعيه للجميع، فهل تقبل إليه؟. إن العالم لن يرويك. المسيح ينتظرك. تعال إليه الآن، وهو الذي قال يوما ً:
" من يقبل إليُّ لا أخرجه خارجا ً" يوحنا 6 : 37
قم بوضع وضع بعض صور مسيئة لنبيك محمد من تلك الصور التي نشرتها الصحيفة الدنماركية لعنة الله عليها
· أعمل أضافة لكل سكان القرية أو الحي الموجودون على الفيس بوك
· أعمل شاير (share ) للصور المسيئة لنبيك ليروا ما قام به هذا الكافر
· أدعوا أقاربك و جيرانك لنصرة نبيك بالهجوم على هذا القبطي الملعون و طرده من مسكنه و متجره و قريته حتى تضمن عدم رجوعه اجعله يكتب شيكات و أيصالات أمانة بملايين الجنيهات و سوف يوقعها وهو صاغر حتى لا يفقد حياته
و أن ذهب للشرطة أو الجيش هو الجاني على نفسه لأنه بجانب الأستيلاء على ممتلكاته سوف يعاقب بالسجن لأنه قام بهذه الجريمة الشنعاء و أسمه مكتوب يعني نحن هنظلمه
و لا تنسى أيمان الشرطة و الجيش القضاء لدينا اللهم ما قوي أيمانهم
ما عليك الأن يا عزيزي هو الأستمتاع بما كنت تريد أن تحصل عليه من ذلك القبطي الملعون أو تستمتع بعد رؤيتك لوجهه القبيح في الجوار مرة أخرى
يا رب أكون أفادتكم و لا تنسونا من صالح الدعوات
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :