الأقباط متحدون | كافة القوى الثورية بالأقصر تشارك اليوم فى تظاهرة بعد صلاة الجمعه مشاركة فى جمعة الفرصة الاخيرة وأعتراضا على التشكيل الجديد للحكومة
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٠:١٩ | الجمعة ٢٥ نوفمبر ٢٠١١ | ١٤ هاتور ١٧٢٨ ش | العدد ٢٥٨٩ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار
حمل تطبيق الأقباط متحدون علي أندرويد
طباعة الصفحة
فهرس مساحة رأي
Email This Share to Facebook Share to Twitter Delicious
Digg MySpace Google More...

تقييم الموضوع : .....
٠ أصوات مشاركة فى التقييم
جديد الموقع

كافة القوى الثورية بالأقصر تشارك اليوم فى تظاهرة بعد صلاة الجمعه مشاركة فى جمعة الفرصة الاخيرة وأعتراضا على التشكيل الجديد للحكومة

الجمعة ٢٥ نوفمبر ٢٠١١ - ١٩: ٠٤ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

 كتب // نصر القوصى 

أعلن أعضاء ائتلاف  ثورة 25 يناير بالأقصر ومعه كافة الحركات الثورية الأخرى الخروج  فى تظاهرة  ضخمة اليوم  الجمعه عقب الصلاة  مباشرة من ميدان أبو الحجاج  حيث تتوجه المسيرة  من أمام الميدان الى  شارع المحطة ومنها الى  شارع  صلاح الدين  والعودة الى شارع رمسيس  ثم التوجه الى مبنى محافظة الأقصر 
 لتوصيل رساله الى الحاكم العسكرى ولمسئولى محافظة الأقصر بأن أبناء الاقصر  ينددون  فيها  بقتل  وأصابة  المعتصمين  بكافة ميادين جمهورية مصر العربية  كما  يطالبون  بضرورة تنحى المجلس العسكرى وتشكيل  مجلس أنتقالى وطنى أو حكومة أنقاذ وطنى ثورية 
 
 حيث أكد نصر وهبى المنسق العام لائتلاف   ثورة 25 يناير بالأقصر أننا  نرفض  التشكيل الجديد للحكومة  برئاسة الدكتور كمال الجنزورى  ذلك التشكيل  الذى قام به المجلس العسكرى دون الالتفات إلى مطالبات ميادين مصر المختلفة المطالبة  بأختيار أحد الشخصيات التى لم تكن يوما من أركان نظام مبارك ولم تتلوث بفساده وهو ما لا يتوافر فى الدكتور كمال الجنزورى  الذى قضى ما يربو على الـ20 عاما كنائبا لرئيس وزراء مصر  ووزيرا للتخطيط ورئيسا للوزراء وعضواً بالحزب الوطنى وهو ما يعنى أنه شريك ضمنى فيما حل بمصر من خراب وفساد كما أنه لا يليق بعد ثورة قادها الشباب ووقف خلفها الشعب فى بلد تمتد حضارته إلى  آلاف السنين  أن تعجز عن إيجاد قيادة جديدة تتواءم مع مصر ما بعد الثورة 
 
  ناهيك عن عمره الذى  يتجاوز  ال 78 سنه   والذى سوف  يصبح عائقا كبيرا لأدارة  دولة مثل مصر  فى مرحلة أنتقالية  شاقة تحتاج المزيد من الجهد 
  كما  أننا نتسائل  عن السبب الحقيقى وراء  رفض المجلس العسكرى لمطالبات الميادين التى  عقدت مجموعه من النقاشات والحوارات وأتفقت على  ثلاثة أسماء لأدارة الفترة الأنتقالية  وهم الدكتور محمد البرادعى  أو حمدين صباحى أو الدكتورعبد المنعم أبو الفتوح على أن تكون هذه الحكومة كاملة الصلاحيات السياسية لإدارة شئون مصر ليعود المجلس العسكرى لدوره فى تأمين البلاد
 




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع
تقييم الموضوع :