النساء والأقباط المسمار الأخير بنعش المجلس العسكري
خرج علاء عبد الفتاح للنور – ربما مؤقتًا- و قضيته مازالت تنظر أمام نيابة أمن الدولة العليا على خلفية أحداث أو بمعنى أدق مذبحة"ماسبيرو" وفور خروجه أطلق علاء عددًا من التصريحات التي هى بحد ذاتها أراء تستحق النظر.
على سبيل المثال هو يرى أن الاعتداء على النساء المصريات ستكون الخطوة الأولى لثورة جديدة ضد المجلس العسكري ب 25 يناير القادم،كما أعتبر أن ماسبيرو هو نقطة الأنطلاقه الأولى لمحاكمه المدنيين أمام قاضيهم الطبيعي وليس العسكري،في إشارة منه أن الفئات الضعيفة التي تعدى المجلس العسكري عليها كالأقباط والمرأة ستكون هى شرارات الثورة ضده بيناير المقبل.
في ذلك الإطار
ما هى معلوماتك عن علاء عبد الفتاح؟ وهل تراه بطلاً يستحق الدعم الشعبي والحقوقي له؟ إلى أي مدى تتفق معه في أن هناك ثورة مقبلة بيناير ستقودها المرأة والأقباط ضد العسكري؟ أتعتقد أنه بالأساس ممكنًا أن يتم تنحيه العسكري؟ بعد أن تناولت وسائل الأعلام مايُسمى بمخطط "حرق مصر" في الذكري الأولى لثورة 25 يناير والذي يعنى حملة اعتقالات واسعه لكل من سُيشارك بتظاهرات في ذلك اليوم؟ كيف ترى المقارنة بين علاء عبد الفتاح ومايكل نبيل سند،وهل هناك وجه للشبه فيما بينهم من وجه نظرك؟
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :