الأقباط متحدون | بالفيديو: "البرهامي" لا نرضى بديمقراطية الشعب مصدر السلطات، وقبولنا لها في الحزب اضطراريًا
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٤:٣٩ | الخميس ٢٩ ديسمبر ٢٠١١ | ١٩ كيهك ١٧٢٨ ش | العدد ٢٦٢٣ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار

بالفيديو: "البرهامي" لا نرضى بديمقراطية الشعب مصدر السلطات، وقبولنا لها في الحزب اضطراريًا

الخميس ٢٩ ديسمبر ٢٠١١ - ٠٥: ٠٢ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

"البرهامي": لا أقبل كلمة "محبة" مع الأقباط، فالمحبة لله فقط ولكن بيننا تعايش سلمي

كتبت: ماريا ألفي
صرح الشيخ السلفي "ياسر البرهامي" بإحدى خطبه؛ أن الحديث عن إنه قبل الديمقراطية يعد ظلمًا وعدم إنصاف لأنه لم يقبلها! مشيرًا إلى أنه رفض الديمقراطية التي تعني أن السلطة التشريعية تكون للشعب دون الرجوع لشرع الله، أما السلطة التنفيذية والقضائية فهي بيد الحاكم ولكن بضوابط الشريعة.

وأكد "برهامي" أن اختيار حزب النور لكلمة "الديمقراطية" يعد امرًا اضطراريًا، وأن الأمر لو كان بأيديهم لكانوا اختاروا كلمة "الشورى"، حيث أن البرنامج يقدم للجنة الأحزاب وكان لابد من وضعها لتحقيق مصلحة معينة .

وأشار أن الدعوة إلى الله تتعرض بمخاطر وليس فقط من الليبراليين والعلمانيين، بل من جهات محتلفة تضغط عليهم لتغيير معتقداتهم.

وقال "برهامي" أن كل كلمة يقولوها السلفيين تقوم الدنيا ولا تقعد، وعلق قائلاً "هو فيلوباتير يحبني حبًا شديدًا فعلاً، فالذي أعلنت هذا المواقع المسيحية كلها ودخلت لأرى الحب العظيم الذي يدعوه بأنهم يباركوا لاعنيهم فوجدت العديد من السُباب.

واستنكر خبرًا بجريدة الفجر يقول أن تهنئة رموز الكنيسة من قبل حزب النور يعد توطيد لأواصر المحبة، مشيرًا إلى أن العنوان به خطًا فادح حيث أن هناك تعايش سلمي وشراكة في الوطن ولكن المحبة ليست إلا في الله فقط!!، مؤكدًا أنه لا يقبل ذلك.

 

 

 

 

 

  

 




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :