الأقباط متحدون | ( عسكر وحراميه )
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٣:٢٥ | الخميس ٢ فبراير ٢٠١٢ | ٢٤ طوبة ١٧٢٨ ش | العدد ٢٦٥٨ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار

( عسكر وحراميه )

الراسل : مى محمد زكريا | الخميس ٢ فبراير ٢٠١٢ - ٠٠: ١٢ ص +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

سكر وحراميه لعبه بتتلعب عليا
صدقنى ياجيشى مبقتش مداريه
دى واضحه وضوح الشمس وقت الظهوريه
عسكر وحراميه
جيشى خطط بلطجى نفذ وانا الى اتقتل من غير ديه
عسكر وحراميه
يابلدى دا بيضحك عليا
الغاء قانون الطوارئ الا للبلطجيه
طب منا فى نظرهم بلطجى عشان صوتى على ليكى مش ليا
عسكر وحراميه
الكل شايف الى فتح السجون وحرق المجمع واحد وانتى بس الى معميا
عسكر وحراميه
رئيس مخلوع قال ايه مسجون وهو قاعد فى فندق عشر نجوم وفى الاخر هطلع انا الظالم وهو المظلوم
جيشى بيضحك ويقولى الحبل محكوم فالعب ياميمون على صوتك كمان مدام مش
مسموع فالعب يا ميمون والكل ملموم عليا
عسكر وحراميه
هيلف بيكى الزمن وتحكى عليا
انا الصبى الى اتقتل على ايد جيشه وشويه بلطجيه
عسكر وحراميه
طالع براها يابلدى ما اللعبه مش ليه
عسكر وحراميه
يابلدى اليوم يحرم عليا التحرير
واسف لكن عليكى تانى مش هغير
جيشنا بيلعب لعبه عدت عقولنا تحت عنوان التغير
وانا ماشى فمتقوليش حر لأنى اسير متباع فى سوق البعير
والحلم الصغير اصبح كابوس كبير لأن الكل دايس عليا
عسكر وحراميه
بتبكى ليه دلوقتى ما اللعبه خلصت وانتى كنتى ملهيا
عسكر وحراميه
اليوم انا ماشى فحكى عليا
عريس لقبره مزفوف بعلمك ملفوف وروحه كانت ليكى هديه
عسكر وحراميه
اللعبه مبقتش لعبه صغار اللعبه بقت للكبار
واليوم هرفع شعار يسقط العسكر سقوط النظام

ملوك الصحراء:
ياملوك الصحراء ليه تايهين
دى النجوم هيا هيا واثار الرجلين
عارفين عدونا من حببنا من ابو وشين
يا اسرئيلى يا جبان بتبنى السور
علي كمان عشان متشوف النور
ياناس ارحموا طفل هناك بيبكى
حاسس بخوف جواه مش راضى يشكى
مجروح بينادى بصوت منبوح ولا حد يسمع
عايزنى امد ايدى وانت ورا دهرك سلاح
بتقتل بى اخويا فزاى اغفرلك واديك السماح
فصدق المثل الى قال انا واخويا على ابن عمى اذا كان سفاح




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :