جديد الموقع
المؤسسات الدينية هل من حقها تأييد أو رفض قرار المصريين بالأضراب؟
11 فبراير ذكرى لايمكن للمصريين نسيانها، ذلك لأنها مرتبطة في أذهانهم برحيل "مبارك" ونهاية عهده الذي أستمر نحو ثلاثين عام،إلا أنه منذ تخلي "مبارك" عن الحكم فبراير 2011 وحتى الأن لم تتحق المطالب التي فقد من أجلها شباب ثورة 25 يناير حياتهم -عيش ،حرية،عدالة اجتماعية- ولهذا دعى البعض من القوى المدنية للأضراب العام بداية من 11 فبراير.
قوى الأسلام السياسي بكافة تشيكلاتها رفضت الأضراب،والمؤسسات الدينية قامت بتحريمه مؤكده أنه ضد القيم الدينية.
في ذلك الإطار ما هو فهمك للأضراب ؟
ومن أين لك بمعلوماتك تلك عنه؟
هل تؤيد القيام به ؟
أتعتبره أداه ضغط واضحة لتحقيق بعضًا من مطالب الثورة المصرية؟
ما هو تفسيرك للأتفاق الضمنى بين تيارات الأسلام السياسي والمؤسسات الدينية على رفض ذلك الأضراب كوسيلة أحتجاج؟
ومن أين لك بمعلوماتك تلك عنه؟
هل تؤيد القيام به ؟
أتعتبره أداه ضغط واضحة لتحقيق بعضًا من مطالب الثورة المصرية؟
ما هو تفسيرك للأتفاق الضمنى بين تيارات الأسلام السياسي والمؤسسات الدينية على رفض ذلك الأضراب كوسيلة أحتجاج؟
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :