- "محمد زاهر" لـ"مصر تريد": الأقباط وطنيون من الدرجة الأولى ولا يجوز تهميشهم، و"ممدوح رمزي": القضاء مخترق بأصحاب الفكر الوهابي
- الشئون الاجتماعية بـ"الإسكندرية" ترفض مسمَّى "حقوق الإنسان" لجمعية أهلية
- وعجبي على الحب
- نشطاء أقباط يعرضون مآسي اختطاف الفتيات القبطيات بـ"سويسرا"
- استئناف نظر قضية "أبوقرقاص" الطائفية غدًا بـ"بني سويف"
وعجبي على الحب
عجبًا كيف بين نساء الدني أنتِ .... هل أنتِ حبي أم أنكِ ملاكي
لا أدري هذا عشق أم عجب…. فإن بعدتي عن عيني في القلب ذكراكِ
اشتقت ألقاكِ كل يوم وحتى.... متى ألقاكِ مشتاق للقاكِ
هل هذا حب أغم ماذا فأني…. أحسبكِ نوري وشمسي وحراكي؟
وهل هو جراء حسنكِ وحده.… أم هو جراء قلبي وهواكِ؟
إن فرقتنا المسافة مرة…. ونسيتني فإني لن أنساكِ
لا أرى حياتي مع غيركِ…. ولا أتخيل نفسي مع سواكِ
وإن تخيلت بعدي عنكِ مرة....لا أتخيل في هذا إلا هلاكي
فمهما كانت بيننا الحواجز…. كلها تزول لما أنظر عيناكِ
فلقد بحثت بين كل نساء الدنيا.... وتقصيت فلم أجد مثلاكِ
أعدك يا حبيبتي مادمت حيًا.... لن يجد حبكِ في قلبي أشراكِ
كم سألت عن الحب.... لم أجد له معنى إلا وياكِ
عيناكِ أرى الأمل والنهار فيها.... وأحس معكِ فرحي وأشواقي
شفتاكِ عند التأمل فيها.... أنسى الوقت والدنيا وكل شئ إلاكِ
سمعت أن للهوى بحورًا كثيرة.... فرأيت فيكِ لبحور الهوى إغراق
وظننت أن للوصف صورًا عديدة.... جربتها. نفذت في وصفي إياكِ
ما تخيّلت مثل هذا الغرام يومًا.... فلقد كان بعيدًا فوق إدراكي
فياليت هذا الحب يعشق مرةً.... فلا أظنه يعشق غير هواكِ
كم حاولت أن أصف حسنكِ.... وإن حاولت ما سعت أوراقي
لا أجد كلمات أوصفك بيها.... حتى القلم من شوقي مشتاق لرؤياكِ
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :