الأقباط متحدون | وداعاً
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠٣:٥٨ | الاربعاء ٢١ مارس ٢٠١٢ | ١٢ برمهات ١٧٢٨ ش | العدد ٢٧٠٦ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار

وداعاً

الاربعاء ٢١ مارس ٢٠١٢ - ٠٠: ١٢ ص +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

بقلم : هانى نظير عزيز

وداعاً "

وداعاً يا من كان الحب والسلام رسالتة ... وداعاً يا من علمنا كيف بالحب تسير الحياة ... وداعاً يا من قاوم الشر بالحب والخير تنفيذاً لرسالة السيد المسيح ... وداعاً يا من تحملت من أجل أبنائك وبناتك الكثير والكثير ... وداعاً يا من أخجلت أعدائك بحبك لهم ... وداعاً يا من علمتنا كيف نعيش رسالة الإنجيل ونكون ملحاً للأرض ونوراً للعالم .... وداعاً ووعداً أن نسير بالحب كما علمتنا ... وداعاً ووعداً بأن نحافظ على تعاليم كنيستنا ... وداعاً ووعداً بأن نعمل من أجل بلدنا وكنيستنا لا من أجل مصالحنا الشخصية ... وداعاً ووعداً بأن تكون كلمة المنفعة سلوكاً وكلاماً كما علمتنا ... وداعاً ووعداً أن نبنى فى بلدنا وكنيستنا حتى نلتقى جميعاً ... وداعاً وسلاماً سيدنا الحبيب قداسة البابا شنودة الثالث .

" وداعاً "

وداعاً يا صاحب الدموع الغالية ... وداعاً يا صاحب الإبتسامة الصافية ... وداعاً يا صاحب القلب الكبير المملوء بالحب ... وداعاً يا محب الصلاة ... وداعاً يا كنزً للعطاء ... وداعاً يا أمير الودعاء ... وداعاً يا حافظ الإيمان ... وداعاً يا من أضحكتنا وتحملت الألام ... وداعاً يا من قلت للفتنة لا ... وداعاً يا عاشق الإله ... وداعاً ووعداً بأن نحفظ الإيمان ... وداعاً ووعداً بأن نعمل على وحدة الإيمان ... وداعاً ووعداً بأن نقول لا للانشقاق ... وداعاً ووعداً بأن نُعلن قوة الإيمان ... وداعاً ووعداً بأن نُكمل المشوار ... وداعاً وثقتاً بأنك ستصلى من أجلنا على الدوام ... وداعاً وسلاماً سيدنا الحبيب قداسة البابا شنودة الثالث .

" وداعاً "

وداعاً يا ذهبى الفم ... وداعاً يا شمعة أضاءت لنا الطريق ... وداعاً يا محباً للفقراء والمساكين ... وداعاً يا من علمتنا كيف نعيش بالإنجيل ... وداعاً يا محباً للشهداء والقديسين ... وداعاً يا راعينا الأمين ... وداعاً ووعداً بأن نسير فى طريق أبائنا القديسين ... وداعاً ووعداً بأن نكون لكنيستنا خادمين ... وداعاً ووعداً بأن نكون لنصائحك وتعاليمك منفيذين ... وداعاً ووعداً بأن نكون لبشارة الخلاص حاملين ... وداعاً ووعداً بأن نكون على طريق الحق سائرين ... وداعاً وثقتاً بأنك ستصلى من أجل أعدائنا حتى يكونوا لطريق الحق عارفين ... وداعاً وسلاماً سيدنا الحبيب قداسة البابا شنودة الثالث .




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع
تقييم الموضوع :