الأقباط متحدون | الطبيب شريف عمر يكشف لـ"90 دقيقة" سر صورته وأبو الفتوح في أفغانستان
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٢:٥٤ | الثلاثاء ٢٢ مايو ٢٠١٢ | ١٤ بشنس ١٧٢٨ ش | العدد ٢٧٦٨ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار

الطبيب شريف عمر يكشف لـ"90 دقيقة" سر صورته وأبو الفتوح في أفغانستان

البديل | الثلاثاء ٢٢ مايو ٢٠١٢ - ١٨: ١٠ ص +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

الطبيب: كنا ضمن لجنة إغاثة طبية مصرية أثناء الحرب بين أفغانستان وروسيا عام 85
عضو سياسات الوطني المنحل: ارتدينا الملابس الأفغانية بناءاً علي نصيحة السفارة المصرية خشية أن يعتقد الأفغان أننا روس

كشف الدكتور شريف عمر أستاذ الأورام وعضو لجنة السياسيات في الحزب الوطني المنحل عن سر الصورة التي ظهرت مؤخراً وتدولها نشطاء الـ"فيس بوك" والتي تجمعه بالمرشح الرئاسي عبد المنعم أبو الفتوح في أفغانستان, وقال عمر خلال لقائه مع الإعلامي عمرو الليثي مقدم برنامج "90 دقيقة " علي قناة المحور إن الصورة التقطت أثناء عملهما بلجنة الإغاثة الطبية المصرية في أفغانستان سنة 1985 أثناء حربها مع روسيا.ابو الفتوح

وأوضح أن الدكتور ممدوح جبر نقيب الأطباء وقتها كلفه هو وأبو الفتوح  بالسفر لأفغانستان ضمن لجنه إغاثة مصرية للمنكوبين هناك.

وأكد عمر أن الزيارة كانت إنسانية في المقام الأول لإرسال معونات طبية، مضيفاً أن هذا واجب أطباء مصر فلم يكن هناك طب إلا في مصر في هذا الوقت وهناك أفراد من جنسيات مختلفة ذهبت مثلنا للإغاثة.

وعن الملابس الأفغانية التي كانا يرتدونها، قال عمر: كانت بناءاً علي نصيحة السفارة المصرية لكي لا نتعرض لأذى، وخشية من أن الأفغان يعتقدون أننا أجانب أو روس بالذات لأننا كنا نذهب لأماكن قبلية مثل البدو عندنا، والناس وسط الحرب بيقلقوا من الأجانب.




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تنوية هام: الموقع غير مسئول عن صحة أو مصدقية أي خبر يتم نشره نقلاً عن مصادر صحفية أخرى، ومن ثم لا يتحمل أي مسئولية قانونية أو أدبية وإنما يتحملها المصدر الرئيسى للخبر. والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.
تقييم الموضوع :