وقال ـ عقب الإدلاء بصوته في لجنة مدرسة التوفيقية الحديثة بمصر الجديدة ـ إن هذا يوم تاريخي لمصر وشعبها.
مطالبا الناخبين باختيار مرشحهم بحرية تامة دون أي ضغوط خارجية أو مساومة أو رشاوي مادية أو معنوية أو خدمية.

 

وشدد علي أن الراشي والمرتشي في النار وأن العقوبة في الانتخابات أشد، وفي السياق نفسه. أكد الأنبا باخوميوس, قائم مقام البطريرك: أن الكنيسة لا تدعم أي مرشح وتقف علي مسافة واحدة من كل المرشحين, وطالب ـ عقب إدلائه بصوته في مدرسة الأخلاق الإعدادية بدمنهور ـ كل المصريين, مسلمين ومسيحيين, بالمشاركة في الانتخابات باعتبارها واجبا وطنيا.