الكاتب
جديد الموقع
دولة الحرامية المحميين والمشكورين من رئيس دولة اللصوص
بقلم: جاك عطالله
دولة الحرامية المحميين والمشكورين من رئيس دولة اللصوص جاك عطالله jattalla@yahoo.com وصلنى ايميل مذهل فى وحشيته وغرابة ما يحتويه من استاذنا المناضل الدكتور سيتى شنودة ------------------------ أ ش أ قام الدكتور علي عبد الرحمن محافظ الجيزة اليوم بزيارة إلى قرية دهشور بتكليف من الرئيس محمد مرسي، حيث وجه الشكر باسمه إلى أهالي دهشور،
ونقل تحيته إليهم لجهودهم الرائعة والمكثفة لاحتواء الأزمة التي تعرضت لها القرية ومساهماتهم في عودة الهدوء والاستقرار في أسرع وقت، وأنهم قدموا نموذجا رائعا للمواطن المصري الحريص على وحدة وطنه وإعلاء مصلحة البلد فوق أي شيء. وقال الدكتور علي عبد الرحمن في بيان أصدرته محافظة الجيزة مساء اليوم إن الرئيس كلفه أيضا بتوجية الشكر إلى رجال الشرطة على دورهم الوطني وأدائهم المتميز في التوجه السريع إلى القرية والتواجد المكثف بها لحماية الأهالي. وأضاف المحافظ أن الرئيس أكد له أن الشرطة ستظل متواجدة بشكل مكثف لحماية الأمن بالقرية،
على أن يتم تخفيف التواجد الأمني بشكل تدريجي من خلال التنسيق مع الأهالي فور الاطمئنان الكامل على عودة الاستقرار، مشيرا إلى أن تكليفات الدكتور محمد مرسي تضمن أيضا توجية الشكر لأعضاء لجنة المصالحة وجميع الشخصيات التي شاركت في إتمام التصالح . وأوضح المحافظ أنه قام اليوم وفور تكليفات الرئيس له يرافقه اللواء أحمد سالم الناغي مساعد وزير الداخلية ومدير أمن الجيزة بزيارات لعدد من الإخوة المسيحين في منازلهم بعد عودتهم إليها وسط ترحيب كبير من أهالي القرية، مشيرا إلى أنه قام أيضا بزيارة إلى الحاج محمد حسب الله والد الشهيد معاذ في حضور أشقاء الشهيد، وقال إنه وافق على مطلب الأهالي بإنشاء مدرسة لطلاب المرحلة الثانوية. ------------------ الرابط يخص خبر منشور بجريدة الدستور عن ارسال رئيس الجمهورية - محافظ الجيزة مندوبا عنه ليشكر مسلمى قرية دهشور على سماحهم بعودة اقباط القرية الابرياء ماعدا خمس اسر اقارب للمكوجى الذى شيط قميص المسلم فقامت قيامة شياطين الانس فى رمضان الذى تسلسل فيه شياطين الجن وتطلق شياطين الانس للاسف الدولة صارت دولة الحرامية واللصوص والقتلة ولما لا فالرئيس نفسه احضرته عصابته وفرضته علينا بواسطة سرقة الاصوات و الرشاوى والتهديد وسرقة الثورة نفسها وبواسطة فرض الامر الواقع على المصريين بالفعل الاجرامى المباشر لأوباما وهيلارى كلنتون وبنيامين نتنياهو وتوابعهم امير قطر وملك السعودية لقد عاد بعض اهالى قرية دهشور بعد غزوة رمضان لحرامية المسلمين فوجدو منازلهم مدمرة تماما حتى بلاط الارضية خلعوه وسرقوه -
الحنفيات والمراحيض و الادشاش و الصحى سرق و الملابس و السراير والمراتب وحلل المطبخ والذهب والنقود و الاجهزة الكهربية والكومبيوترات -- حتى الشبابيك و الابواب سرقت تدمير وسرقة ونهب كانهم فى غزوة من غزوات رسولهم لمجموعة من الجياع الارهابيين التى تكره مجرد سماع سيرة القبطى فمابالك وجوده كجار ونشاطه وجده بالعمل التجارى فقط حيث اغلقت امامه كل ابواب الرزق الاخرى و تم التمييز ضده بكل المجالات بوطنه الاصيل والان يسعون لاغلاق اخر موارد رزقه الحلال ليطفش او يؤسلم عنوة ايهما اسرع و بوسائل منحطة كالسرقة و الارهاب والقتل بدون واعز من ضمير او ايقاف بقانون ومحاسبة للسراق اللصوص الان صارت الدولة دولة رسمية للحرامية والارهابيين و المغتصبين تشكر الدولة رسميا بواسطة رئيس الدولة حراميتها ولصوصها و تكافئهم على سرقاتهم وتطالبهم بالمزيد ؟؟
للاسف الحكومة اعادت بعض الاسر القبطية الضحية ومنعت خمس اسر ومعهم اسرة كاهن الكنيسة بسابقة خطيرة - للان لم يع الاقباط انهم مكروهون ومحاصرون بوطنهم وان نسيج مصر تمزق للابد بواسطة حكومة ورئيس الاخوان للان لم يع الاقباط ان خيار الدولة الموحدة لم يعد موجودا وان اقصى ما سيمنح لهم هو جيتو داخلى مقفول يشبه غزة ممنوع عنه الماء والكهرباء ومحاصر بغابة من اللصوص الارهابيين السفاحين الذين تطلقهم الدولة ككلاب مسعورة على الاقباط بعد احداث دهشور وعودة الاقباط لمنازل هى اربعة حيطان محروقة وبدون صحى ولا سراير ولا نقود ولا بلاط ولا اجهزة كهربية يجب ان نتعلم الدرس جيدا درس طنطاوى وعنان و مهاب مميش و مراد موافى وبدين وعشرات غيرهم الذين تحالفو مع الاخوان وسلموهم السلطة درس الوزارة الجديدة الخالية تماما الا من وزيرة واحدة قبطية بوزارة معدومة العافية والنفوذ مجرد وزارة شرفية ستختفى بمجرد قيام الدولة الدينية حيث الاقباط رعايا بذمة رجل مات من الف واربعمائة سنة ولا توجد اى ذمة للحكومة التى تحكم مصر باسمه وبشريعته درس دهشور يجب ان يكون دافعا للاقباط للتفكير بالانعتاق و تبنى مطلب حق تقرير المصير لشعبنا الواقع تحت احتلال دينى بدوى لان البقاء تحت رياسة الاخوان انتحار سياسى واقتصادى ودينى وموافقة على الاسلمة الاجبارية او الابادة سبق للكنيسة ورفضت الانسحاب من التأسيسية وهذا يضر جميع الاقباط بما فيهم الكنيسة التى ستفقد ثقة شعبها و تشارك بالموافقة الضمنية على اخونة واسلمة الدولة وتهميش وابادة الاقباط- مهما كانت وجهه نظركم فهى خاطئة تماما سياسيا ولا يصح ان تبقو بالتأسيسية ويجب..
ونقل تحيته إليهم لجهودهم الرائعة والمكثفة لاحتواء الأزمة التي تعرضت لها القرية ومساهماتهم في عودة الهدوء والاستقرار في أسرع وقت، وأنهم قدموا نموذجا رائعا للمواطن المصري الحريص على وحدة وطنه وإعلاء مصلحة البلد فوق أي شيء. وقال الدكتور علي عبد الرحمن في بيان أصدرته محافظة الجيزة مساء اليوم إن الرئيس كلفه أيضا بتوجية الشكر إلى رجال الشرطة على دورهم الوطني وأدائهم المتميز في التوجه السريع إلى القرية والتواجد المكثف بها لحماية الأهالي. وأضاف المحافظ أن الرئيس أكد له أن الشرطة ستظل متواجدة بشكل مكثف لحماية الأمن بالقرية،
على أن يتم تخفيف التواجد الأمني بشكل تدريجي من خلال التنسيق مع الأهالي فور الاطمئنان الكامل على عودة الاستقرار، مشيرا إلى أن تكليفات الدكتور محمد مرسي تضمن أيضا توجية الشكر لأعضاء لجنة المصالحة وجميع الشخصيات التي شاركت في إتمام التصالح . وأوضح المحافظ أنه قام اليوم وفور تكليفات الرئيس له يرافقه اللواء أحمد سالم الناغي مساعد وزير الداخلية ومدير أمن الجيزة بزيارات لعدد من الإخوة المسيحين في منازلهم بعد عودتهم إليها وسط ترحيب كبير من أهالي القرية، مشيرا إلى أنه قام أيضا بزيارة إلى الحاج محمد حسب الله والد الشهيد معاذ في حضور أشقاء الشهيد، وقال إنه وافق على مطلب الأهالي بإنشاء مدرسة لطلاب المرحلة الثانوية. ------------------ الرابط يخص خبر منشور بجريدة الدستور عن ارسال رئيس الجمهورية - محافظ الجيزة مندوبا عنه ليشكر مسلمى قرية دهشور على سماحهم بعودة اقباط القرية الابرياء ماعدا خمس اسر اقارب للمكوجى الذى شيط قميص المسلم فقامت قيامة شياطين الانس فى رمضان الذى تسلسل فيه شياطين الجن وتطلق شياطين الانس للاسف الدولة صارت دولة الحرامية واللصوص والقتلة ولما لا فالرئيس نفسه احضرته عصابته وفرضته علينا بواسطة سرقة الاصوات و الرشاوى والتهديد وسرقة الثورة نفسها وبواسطة فرض الامر الواقع على المصريين بالفعل الاجرامى المباشر لأوباما وهيلارى كلنتون وبنيامين نتنياهو وتوابعهم امير قطر وملك السعودية لقد عاد بعض اهالى قرية دهشور بعد غزوة رمضان لحرامية المسلمين فوجدو منازلهم مدمرة تماما حتى بلاط الارضية خلعوه وسرقوه -
الحنفيات والمراحيض و الادشاش و الصحى سرق و الملابس و السراير والمراتب وحلل المطبخ والذهب والنقود و الاجهزة الكهربية والكومبيوترات -- حتى الشبابيك و الابواب سرقت تدمير وسرقة ونهب كانهم فى غزوة من غزوات رسولهم لمجموعة من الجياع الارهابيين التى تكره مجرد سماع سيرة القبطى فمابالك وجوده كجار ونشاطه وجده بالعمل التجارى فقط حيث اغلقت امامه كل ابواب الرزق الاخرى و تم التمييز ضده بكل المجالات بوطنه الاصيل والان يسعون لاغلاق اخر موارد رزقه الحلال ليطفش او يؤسلم عنوة ايهما اسرع و بوسائل منحطة كالسرقة و الارهاب والقتل بدون واعز من ضمير او ايقاف بقانون ومحاسبة للسراق اللصوص الان صارت الدولة دولة رسمية للحرامية والارهابيين و المغتصبين تشكر الدولة رسميا بواسطة رئيس الدولة حراميتها ولصوصها و تكافئهم على سرقاتهم وتطالبهم بالمزيد ؟؟
للاسف الحكومة اعادت بعض الاسر القبطية الضحية ومنعت خمس اسر ومعهم اسرة كاهن الكنيسة بسابقة خطيرة - للان لم يع الاقباط انهم مكروهون ومحاصرون بوطنهم وان نسيج مصر تمزق للابد بواسطة حكومة ورئيس الاخوان للان لم يع الاقباط ان خيار الدولة الموحدة لم يعد موجودا وان اقصى ما سيمنح لهم هو جيتو داخلى مقفول يشبه غزة ممنوع عنه الماء والكهرباء ومحاصر بغابة من اللصوص الارهابيين السفاحين الذين تطلقهم الدولة ككلاب مسعورة على الاقباط بعد احداث دهشور وعودة الاقباط لمنازل هى اربعة حيطان محروقة وبدون صحى ولا سراير ولا نقود ولا بلاط ولا اجهزة كهربية يجب ان نتعلم الدرس جيدا درس طنطاوى وعنان و مهاب مميش و مراد موافى وبدين وعشرات غيرهم الذين تحالفو مع الاخوان وسلموهم السلطة درس الوزارة الجديدة الخالية تماما الا من وزيرة واحدة قبطية بوزارة معدومة العافية والنفوذ مجرد وزارة شرفية ستختفى بمجرد قيام الدولة الدينية حيث الاقباط رعايا بذمة رجل مات من الف واربعمائة سنة ولا توجد اى ذمة للحكومة التى تحكم مصر باسمه وبشريعته درس دهشور يجب ان يكون دافعا للاقباط للتفكير بالانعتاق و تبنى مطلب حق تقرير المصير لشعبنا الواقع تحت احتلال دينى بدوى لان البقاء تحت رياسة الاخوان انتحار سياسى واقتصادى ودينى وموافقة على الاسلمة الاجبارية او الابادة سبق للكنيسة ورفضت الانسحاب من التأسيسية وهذا يضر جميع الاقباط بما فيهم الكنيسة التى ستفقد ثقة شعبها و تشارك بالموافقة الضمنية على اخونة واسلمة الدولة وتهميش وابادة الاقباط- مهما كانت وجهه نظركم فهى خاطئة تماما سياسيا ولا يصح ان تبقو بالتأسيسية ويجب..
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :