- جنون وأمراض نفسية بالجملة!!
- العريفي يبيع الماء في حارة السقايين رافضو خطبته " سياسية .. نرفض التسول ولا نحتاج أموال ال سعود .. تؤسس لحرب مذهبية "
- بالفيديو.. للسعداء بخطبة العريفي عن مصر : الشيخ يؤكد أن نبي الإسلام كان يهدى الخمر ويبيعه!!
- بالفيديو والصور.. إيران قبل وبعد طيور الظلام وتجار الدين!!
- سؤال بامتحانات بني سويف عن: الشعب يريد إسقاط النظام يتسبب في إحالة مدرسة مسيحية للتحقيق وشطب العبارة
بالفيديو والصور.. إيران قبل وبعد طيور الظلام وتجار الدين!!
ايران قبل الثورة
خاص الأقباط متحدون
كانت دولة رائعة قبل سقوطها في أيدي طيور الظلام، فتم تدمير الإرث الإنساني الحضاري بها؛ بحُجة الدين، فقبل هذه التي يقال عنها ثورة، كانت إيران مثل بقية شعوب العالم، أما اليوم فيحمكها باسم الدين مَن أحدثوا الفوضى والمشاكل في كل مكان، وثمة تناقضات صارخة شابت حياة المواطن الأفغاني قبل وبعد الثورة، طالت تقريبًا جميع مناحي حياته، ولا سيما المرأة، بداية من الملبس، مرورًا بتقييد الحريات، للقمع، للانغلاق عن العالم، لتكبيل جميع وسائل الإعلام المرئي منها والمسموع أو حتى المكتوب، فبعدما كانت دولة تنادي بالحرية والانفتاح صارت مثلا يُحتذى به للنموذج الواضح الصريح لشكل أي دولة تُحكم باسم الدين، الذي لن يُطبق منه سوى شعارات خارجية، فهل لازلنا بسذاجة نقول ما أبعدنا عن ذلك النموذج؟!!
جديرٌ بالذكر أن الثورة الإسلامية فى إيران نشبت سنة 1971، وحولت إيران من نظام ملكي، تحت حكم الشاه "محمد رضا بهلوي"، لتُصبح جمهورية إسلامية، للدين دوره الأساسي فيها، وقد اندلعت الثورة بقيادة عالم دين منفى عمره ثمانون عامًا هو «الخمينى»، الذى كان مدعوماً بمظاهرات شعبية، وقد شهدت الثورة تحالفًا بين الليبراليين واليساريين والجماعات الدينية؛ لإسقاط الشاه. وفى يناير1978، تكررت الاحتجاجات والتظاهرات ضد نظام الشاه، الذي وعد بإجراء انتخابات حرة، وفى مواجهة ثورة الخميني، استعان "الشاه" بالولايات المتحدة، إلى أن نجحت الثورة الإسلامية، وتولى الإسلاميون السلطة يوم ١٢ فبراير ١٩٧٩، على إثر عودة "الخميني" من منفاه في أول فبراير من نفس العام محاطًا بملايين الإيرانيين!!
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :