- ذكرى الأربعين وحفل تأبين قداسة البابا شنودة الثالث بكنيسة السيدة العذراء بدوسلدورف بالمانيا
- تعظيم سلام للجيش في ذكرى الأربعين لقداسة البابا "شنودة الثالث" أبريل 2012 م
- وصف تاريخي لزيارة الكنيسة القبطية لرداء السيد المسيح بـ"ترير" 21 أبريل الجاري
- (29) الحداثة والحياة السياسية عند الأب "متى المسكين"
- مدينة "ترير" تعرض رداء السيد المسيح للتبارك 21 أبريل الجاري
- "الأقباط متحدون" تحاور المهندس "رامى ناجى" الذى رفض تكريم رئيس الجمهورية
- تعذيب المصريين في ليبيا - إجبار مصري على أكل البراز
- 2 مليون جنية فديه لعودة الطفل المسيحي المختطف أمام كنيسة بشبرا الخيمة
- سحب جواز سفر "سمير مرقص" بمطار القاهرة أثناء عودته من تونس
- متناكحات سلفيات يجلن بفراشهن على المقاتلين في سوريا
القديس الروحانى أباكير السريانى(1957-2002م)
القديس الروحانى أباكير السريانى
أبونا أباكير السريانى اسمه العلمانى (قبل الرهبنة) صفوت وليم إسكندر ، وقد ولد فى 7 أكتوبر 1957م ، بالمعصرة التابعة لمدينة حلوان ،محافظة القاهرة، وكان والده تاجراً للغلال بمنطقة مصر القديمة،ومن محبى المسيح، ومن المترددين هو وأسرته على كنيسة مارمينا والبابا كيرلس والطاحونة ــ مكان يرتبط بقداسة البابا كيرلس السادس،والآن تعد مزار سياحى ــ بمنطقة الزهراء بوسط القاهرة،وكان "صفوت" ترتيبه الرابع بين أخوته الثمانية، وإلتحق فى عام 1963 م بمدرسة المعصرة الأبتدائية،وفى عام 1969م حصل على الشهادة الأبتدائية، ثم إلتحق بمدرسة المعادى الأعدادية وحصل على شهادتها فى 1973م،ثم إلتحق بمدرسة المعادى الثانوية العسكرية،وكان من بين أوائلها،ثم إلتحق بكلية الطب بالقصر العينى وتخرج فى نوفمبر عام 1981م،بتقدير جيد جداً مع مرتبة الشرف الأولى،وإدى الخدمة العسكرية ،وبعدها واصل دراساته العليا فحصل على دبلومة المسالك البولية فى عام 1984م،وحصل على الماجستير فى الجراحة فى عام 1988م،وقام بإعداد أطروحته للدكتواره ،ولكنه لم يستكملها من أجل الرهبنة.
ومن الجدير بالذكر أن صفوت وليم إسكندر،عمل بعد تخرجه كطبيب ممارس عام بمستشفى الصف العام( جنوب محافظةالجيزة)،ثم تم ترقيته من ممارس عام إلى دكتور جراحة متخصص،فنقل إلى مستشفى مدينة البدرشين(جنوب محافظة الجيزة)فى عام 1985م،وكان ضمن فريق الأطباء بمستشفى السلام بمنطقة المهندسين،ولخدماته الطبية المتقدمة أسند إليه نيافة الأنبا"بسنتى "أسقف المصرة وتوابعها،إدارة مستشفى الأنبا برسوم الخيرى،هذا بالإضافة لعيادته الخاصة بمنطقة المعصرة،التى كانت ملجأ للمرضى الفقراء،حيث كان يتولى علاجهم مع منحهم الأدوية بالمجان، وطوال فترة عمله بالقطاعين العام والخاص كان نمـــوذجـاً للامانة، والمحبة والطاعة والاخلاص،وظل يعمل حتى سلك طريق الرهبنـــة عـــام 1998م.
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :