|
- للكاتب المصري/ صلاح الدين محسن
-- الاسم بالكامل : صلاح الدين محسن محمد عبد الدايم
-- الميلاد: بالقاهرة 29/7/1948
-- عضو اتحاد كتاب مصر
-- عضو جماعة الكتاب والفنانين التشكيليين بالقاهرة – أتيليه القاهرة
–
-- عضو جماعة فجر الأدبية بالقاهرة
-- ا لحالة الاجتماعية : أب لاثنين من الأبناء - علاء وناصر- ، غير
متزوج حاليا .
-- نشرت له مقالات بالصحف والمجلات داخل وخارج مصر - جريدة الأهرام ،
جريدة الأخبار ، أخبار اليوم، مجلة ابداع ، مجلة أدب ونقد ، مجلة
القاهرة –فكرية ثقافية مصرية - ، مجلة الدستور اللندنية، جريدة
فينيسيا – من مونتريال - ، جريدة الأخبار ( النهار) تصدر من مونتريال
، جريدة " صوت المهاجر " التي تصد من أمريكا .
-- صدر له 16 كتابا في السياسةوالقصة والرواية والمسرح والشعر ،
وكتاب علمي واحد عن علم ( السوسيوبيولوجي ) .
+ 10 عشرة كتب لم تطبع بعد ( منها مذكراته في السجن السياسي 4 أجزاء
) .
-- عمل في وظائف : أمين مخازن ، صراف خزينة ، كاتب ، ومراجع حسابات ،
رئيس شئون ادارية ، محرر صحفي ، صاحب
مكتب تجاري للتسويق والاستشارات التسويقية .
-- زار معظم آثار مصر من الجيزة حتي أسوان ، أبو سمبل .
زار جميع آاثار العراق - وقتما عمل بالعراق في الفترة من 1977 حتي
1980 --
-- هو الابن الأكبر لأب كان عاملا بسيطا ، ولكن علي درجة عالية من
الوعي الفطري والحس النقدي ، اذ كان يقرأ الصحف باستمرار ، ولأكبر
الكتاب ، و قد تعلم منه ذلك في سن 16
-- أحب الشعر مذ كان تلميذا بالمرحلة الابتدائية من خلال قصيدة كانت
مقررة عليه ، وصارت أمنيته أن يكون شاعرا .
-- توفيت والدته في العاشرة من عمره ، تاركة أربعة أولاد هو أكبرهم .
-- في سن 4 سنوات عاد ت الأسرة تاركة القاهرة الي بلدتها – احدي قري
مركز ميت غمر – تبعد عن القاهرة بحوالي 90كم
فعاش بها – وبميت غمر المدينة أيضا – حتي سن 16 حيث عادت الأسرة مرة
أخري الي القاهرة .
-- بعد حصوله علي دبلوم التجارة 1967 بمجموع يؤهله لدخول الجامعة ،
أشفق علي والده المحدود الدخل من أن يتحمل نفقات دراسة 4 سنوات أخري
بالجامعة فآثر الالتحاق بوظيفة في سن 19 ، فأصبح له دخلا راح ينفق
منه علي شراء الكتب والصحف والمجلات ليشبع حب العلم والمعرفة عنده .
-- لم يقتنع كثيرا بفكرة دخول الجامعة – رغم المجموع الذي كان يؤهله
لذلك ، وفرصة لعامين – ورأي في الدراسة الجامعية قراءة محددة وعلوم
محددة سوف يحبس فيها بينما يريد الاطلاع علي مختلف أنواع المعرفة
بحرية..
-- بعد 4سنوات عمل بالأقاليم بعيدا عن العاصمة ثم عاد اليها موظفا
باحدي الوزارات .. وبعد سنوات رشحه عمله للدراسة بكلية ا لدراسات
التعاونية التي اكتشف أن الدراسة بها ستعطله عن النهل من الثقافة
الحرة المتنوعة فتركها ..
-- ثقف نفسه بالثقافة الحرة في كافة الاتجاهات مركزا علي الشعر
والفكر والأدب والفلسفة .. وراح يبحث في الأديان وما بعد الحياة
-- كتب تجاربا شعرية بسيطة في السنة الأولي من المرحلة الاعدادية ،
ثم تجارب أكثر نضجا في المرحلة الثانوية وما بعدها ..
-- قابل الشاعر صلاح عبد الصبور 1972 الذي كان قد أحب شعره ، ونصحه
بالكتابة للمسرح .
-- ألف أول كتاب له وعمره 22 سنة وذهب به للأستاذ أنيس منصور
لاستطلاع رأيه فتسلمه منه السكرتير ، وعندما ذهب للسؤال عنه أخبره
أنه راح في زحام آلاف من الكتب التي تصلهم .. ولم يكن لديه نسخة أخري
منه..!
-- زار لبنان عام1973 قبل الحرب الأهلية حيث كانت قلعة للحرية
والديموقراطية وهناك اطلع علي ما لم يكن بامكانه الاطلاع عليه في مصر
من الكتب الجريئة والفكر الحر .
-- 1977 عندما ذهب للعراق كان يسعي لنشر ثاني كتاب له بعد الذي أضاعه
سكرتير أنيس منصور ، وخاف الناشرون من نشره في مصر ، ولكنه رفض في
العراق أيضا ، ورغم أنه من كتبه التي يعتز بها جدا الا أنه نشر بعده
16 كتابا فيما عدا هذا الكتاب السيء الحظ الذي له قصة عجيبة لا مجال
لسردها هنا ، الكتاب اسمه " الشرق يعوي " ..
-- نشرت له أول قصيدة شعرية ناضجة في مجلة الدستور الصادرة من لندن
باللغة العربية 1977 .وكانت فرحته يومها لا تقدر .
-- 1984 كتبت احدي المجلات العلمية بمصر عن كتابه " سوسيو بيولوجيا
شرقية " في 15 صفحة .. ..
-- كتبت نفس المجلة – الانسان والتطور - حوارا حول كتاب آخر له
بعنوان " الزمان والمكان " وهو يناقش الأركان الخمس للعقيدة "
الباذنجانية " - كما يحب أن يسميها-...
-- 1989 أفسح الأديب الكبير " الدكتور يوسف ادريس " مساحته في جريدة
الأهرام بالكامل لمقال له وقدم له بالقول " اخترت هذا المقال من بين
مقالات كثيرة جدا وصلتني من سياسيين ومسئولين حاليين وسابقين لأنه
أكثرها أدبا وأقلها حدة .
-- 1990 بجريدة أخبار اليوم – 7 يوليو – كتب الكاتب والصحفي الكبير
الراحل : صلاح حافظ : .. . . والأستاذ " صلاح الدين محسن " كاتب ،
ومفكر ، كان واجبا علي نشر رده علي صديقي الكاتب الكبير أنيس منصور –
والبادي أنيس منصور - ! . وبذلك حسم - لصالحه - سجالا كان قد طال
بينهما ..
-- 1994 : كتبت مجلة " ابداع " الشعرية الأدبية التي يرأس تحريرها
الشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي تقول " اخترنا مقال صلاح الدين
محسن ، من عشرات المقالات التي وصلتنا نظرا لتميزه "
-- 1997 نشرت وكالات الأنباء العالمية مقتطفات من كتابه " الشيخ
الشعراوي وعدوية " بعد أسبوع واحد من عرضه ، وكذلك نشرت وكالة
الأنباء الفرنسية حديثا مع المؤلف .
-- 1999 نشر كتابا يعارض فيه تجديد فترة رئاسية أخري للرئيس مبارك
ويطالب بالديموقراطية وكان عنوانه " لا أحب البيعة " فبدأت مباحث أمن
الدولة في البحث عنه، وتدبير مكيدة له وفضلوا حبسه في قضية أخري غير
المطالبة بالديموقراطية ...
-- في سنة 2000 أصدر كتابه " ارتعاشات تنويرية " فقبضوا عليه وحاكموه
بتهمة ازدراء العقيدة ( السمحاء! ) ، وسجن حتي عام 2003 ....
-- تم نشر كتابه " ارتعاشات تنويرية" علي أكثر من موقع علي الانترنت
- دار الكلمة ، جوجل ، البالتوك -
-- نقلت مقتطفات من عدد من مؤلفاته – كمراجع - بكتاب ضخم صدر في
باريس باللغة الفرنسية عام 2005 بعنوان " تاريخ أقباط مصر " للدكتور
مجدي سامي زكي - الأستاذ بجامعة باريس ، وكذلك في كتاب صدر عام 2000
باللغة الفرنسية أصدره المركز الثقافي الفرنسي بالقاهرة .
يقيم الآن في كندا .. ، وينشر مقالاته بالصحف ، الانترنت . --
الكتب التي صدرت له وممنوعة في مصر: نوادربوكاسا : مسرحية سياسيةعام
1980 ، دليل العشاق والمغرمين ( شعر سياسي – عام 1982) ، سوسيو
بيولوجيا شرقية عام 1983 ، الزما والمكان ( فكر –1984 )
مسامرة السماء ( فكر 1992) ، الايدز في مصر ( سياسي 1993) ، زمن
البيب والزبيب ( مجموعة قصص) ، هاللو تاتشر مسرحية سياسية 1995 ،
الصلح مع اسرائيل ( سياسي 1995 ) ، عبعاطي ( رواية 1996 ) الشيخ
الشعراوي وعدوية ( نقد
عام 1996 ، مذكرات مسلم ( نقدي أدبي ) ، تحرير الرجل ( مجموعة قصصية
عام1998) ، الصعود للسماء ( رواية1999)
لا أحب البيعة ( سياسي 1999) ، ارتعاشات تنويرية ( نقد فكري ) .
|
|