القس رفعت فكري لشخصيات مثيرة للجدل: 30 يونية ثورة بالفعل، ولا يمكن تبرئة الإخوان مما حدث في مصر

عزت بولس | 2013-10-16 00:00:00

إعداد وتقديم: عزت بولس

القس رفعت فكري لشخصيات مثيرة للجدل:

- الإخوان ليس عيبًا ما يفعلوه، فمصر لم تكن لهم كدولة ووطن

- لا يمكنني تبرئة الإخوان مما حدث في 25 يناير

- سقوط نظام مبارك، كان دور الولايات المتحدة الأمريكية والإخوان، ومبارك رجل وطني

- منذ 1952 يحكمنا نظام عسكري بـ بدلة"مدنية"

- نحن في احتياج لتيار ليبرالي مدني "علماني"

- كل من نزل التحرير كان له اجندة خاصة .. والإخوان نفذوا خطتهم

- لا أرى 25 يناير تحت مسمى ثورة، ولنسميها انتفاضة

- 30 يونية ثورة بالفعل

- الأصولية الدينية موجودة داخل الإخوان المسلمين وغيرهم أيضًا ونقر بوجود المتعصبين لوجود الآخر

- أوربا عاشت الظلام بسبب دخوله السياسة، ولكنها أفاقت وقامت بالإصلاح

- إن امتلكنا أمثال "فرج فودة" لتغير واقعنا ووقف لكل تغييب ديني من قس أو شيخ هؤلاء المستنيرين

- طالما ظلت بالمجتمع الأصولية الدينية مهما حاولنا من إصلاح فهو "عبث"

- يجب إعلاء فيمة العلم، ووضع المجال في نصابه .. الدين دين والعلم وعلم

- وجود الإخوان في الحكم كان يخدم خطة أمريكا في مساعدة دولة إسرائيل بتفتيت الوطن العربي

- الإخوان أكثر من يستطيع زرع الفتن وصنع الصراع السني الشيعي المسيحي.

- السادات شكل لجنتين لعمل الدستور لجنة للدستور ولجنة سرية لادخال مواد خاصة .. ومنها ما جعل المادة الثانية

- أمام المصريين اختيارين، إما دولة مبارك أو دولة الدين

- المبادئ الدينية هي سبيل الأحزاب الدينية للخروج مرة أخرى

- كارثة إن لم تؤمن الكنيسة بالدولة المدنية

- الزواج الكنسي تأسس بالقرن الـ (11) وقبل ذلك كان مدنيًا

- الفهم الخاطئ للزواج المدني والتصميم للأصولية خاصة في أمر الزواج هو أزمتنا

- ليس من حق الكنيسة أن تكون قابضة الأمور في الزواج .. ولكن عليها التوجيه

- أصبح لدينا بعد تعديل لائحة 38 إما الصراع مع الكنيسة لأجل الطلاق أو الأسلمة .. ماذا يرضي الكنيسة هنا؟!؟

- الدستور القادم هو دستور 71

- المرحلية الحالية تجبرنا على الانتخاب بالقائمة وتخصيص مقاعد الكوتة لذويها "مرأة ومسيحي" 20 سنة ليرضى بها الشعب