كتبت – أماني موسى
أكد السياسي عمرو موسى إن مدينة القدس المحتلة، عربية، إسلامية - مسيحية، بمسجدها الأقصى وكنيستها، بشوارعها وساحاتها ومبانيها وسكانها.
وتابع عبر حسابه الرسمي بتويتر: إن القدس الشرقية المحتلة إما أن تكون عاصمة للدولة الفلسطينية المستقلة وتحقيق الانسحاب الكامل منها، أو أن تكون مدينة دولية طبقًا لقرارات الشرعية الدولية، لا سيادة عليها لأي دولة.
وأكد إن الموقف الدولي والعربي فيما يتعلق بالقدس واحد وصامد.
وأختتم: إن الأردن هي المفوضة لرعاية المقدسات، وبأن مناورات إسرائيل إزاء المسجد الأقصى تعد تحدي صارخ وجديد للشرعية الدولية.
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون © 2004 - 2011 www.copts-united.com