قال الكاتب والباحث "سليمان شفيق": إن مذبحة ماسبيرو كشفت الغطاء عن حجم الكراهية الموجود تجاه الأقباط، وتابع بقوله: إن الحادث كان بمثابة كمين أعد خصيصًا للأقباط.
وأضاف خلال ندوة عرض فيلم جزيرة الأقباط بموقع الأقباط متحدون: إن الفيلم تضمن أكثر من 11 شخصية مختلفة الرؤية حول الهجرة أم البقاء، حول وجود تمييز واضطهاد أم لا. مشيدًا بمجهود المخرج "أحمد رشوان" في الفيلم ليخرج بهذا الشكل.
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون © 2004 - 2011 www.copts-united.com