ÇáÃÞÈÇØ ãÊÍÏæä
طباعة الصفحة

حظك اليوم: توقعات الأبراج في يوم الأربعاء 10 كانون الأول/ ديسمبر؟

| 2014-12-10 14:55:54
الابراج اليومية العامة في الحب • في العمل
 
يحمل اليوم الكثير من الهدوء والطمأنينة ولكن هناك خبر سيء قد يكون نقطة سوداء في هذا اليوم وخصوصا لكل من برج الميزان وبرج العقرب. الوعكات الصحية وشيكة في هذا اليوم ولكنها ستمر مرور الكرام ولن تحمل اي ابعاد في الايام القادمة. نتمنى لكم نهارا موفقا. 
 
الحمل آذار – 20  نيسان
 
تشعر بقوة بدنية وذهنية أكبر من ذي قبل، وقد حان الوقت لاتخاذ القرارات الصعبة التي طالما أجلتها. اتخذ الوقت اللازم وقم بإعادة النظر مرة أخرى جليًا في تفاصيل الأمور قبل البت فيها واتخاذ القرار. عند اتخاذك القرار لا تناقشه وتمسك بقراراتك لأنها هي القرارات السديدة. 
 
 
الثور نيسان- 20 أيار
 
العديد من الأشياء لا تسير كما ينبغي، فتواجه عراقيل أينما توجهت ويبدو أن الجميع يعمل ضدك. حاول أن تتريث أمام تلك الظروف التي يبدو أنها مناوئة وتعامل معها كونها تحديات. إذا جرت الأمور على غير المتوقع، قد تكون النتائج في نهاية المطاف إيجابية كغير المتوقع. كل تجربة تمر بها تجعل من مسار حياتك ممتع ومفيد.
 
الجوزاء 21 أيار ـ 21 حزيران
 
إنك تلاحق أهدافك بطاقة هائلة، فحاول كبح رغبتك العارمة في النجاح. تابع أهدافك بوعي وبإصرار، لكن لا تغفل عن الأشياء الأهم. تباطأ قليلاً وتمالك نفسك من وقت لآخر وامنح بدنك فترة راحة حتى يتمكن من إعادة شحن طاقته والاستعداد للمهام القادمة. 
 
السرطان  حزيران –22  تموز
 
توقفت الأشياء دون سبب واضح، وعلى الرغم من أنك لم ترغب في تغيير المسار وأردت أن تلتزم بالجدول الموضوع، يجب الآن أن تأخذ مسار تحويلي مختلف لتجنب العقبات وحتى لا تهدر كل طاقتك في محاولة التغلب عليها. قد تستغرق وقتًا أطول في الوصول إلى هدفك، ولكنك قد تكسب المزيد من الخبرات القيمة أثناء ذلك. 
 
الأسد 23 تموز – 22 آب
 
يبدو أن شكوك الأمس قد تبخرت وأنت الآن منشغل بالتقدم للأمام؛ حاول استخدام هذه الطاقة في البدء في مشروعات جديدة واتخاذ قرارات هامة. بما أن الأمور تسير في الاتجاه الصحيح، وأنت تشعر بالراحة بالنسبة للأمور التي تقوم بها، يمكنك الاستمتاع بالنجاح القادم. لكن لا ترتبط بالكثير من المشروعات وذلك لأن توازنك الداخلي سوف يصبح مهددًا وسوف تتعرض لخطر استنفاذ نفسك. 
 
 العذراء 23 آب ـ 22 أيلول
 
في بعض الأحيان، يجب أن تتعامل مع الفشل في العمل. كن شجاعًا وانظر إلى هذه الانتكاسات على إنها فرص للتغيير إلى الأحسن. إذا قمت بذلك، فسوف تخرج من أعماق اليأس في حالة أفضل. سوف تتخذ قرارات قريبًا في حياتك الخاصة. التزم برأيك، ولكن استمع أيضًا إلى ما يقوله الآخرون من حولك. تظهر هذه الظروف الصعبة أيضًا في شكل جسدي. خذ وقتك للاستمتاع بالمزيد من السلام والهدوء. 
 
الميزان أيلول – 23 تشرين الأول
 
اليوم أنت متفق أخيرًا مع ذاتك، وهذا يتضح للآخرين من خلال سلوكك. في العمل، سوف يطلب منك الزملاء النصيحة، وكذلك الحال في حياتك الخاصة. تأكد من الاحتفاظ بالتوازن بين الأخذ والعطاء حتى تتمكن من الاستفادة من الصداقات. يجب أن تكون مهتمًا بذاتك بعض الشيء للحفاظ على هذا التوازن. قد يكون التأمل هو المدخل الصحيح. 
 
 
 العقرب 24 تشرين الأول – 21 تشرين الثاني
 
أنت الآن متفق مع ذاتك بشكل كامل، وتشعر بالتناغم التام في عملك وفي حياتك الشخصية أيضًا. يؤثر ذلك على الآخرين لما لك من علاقات قوية مع شريك حياتك والعائلة، مع وجود توازن جيد وصحي بين الأخذ والعطاء. حاول الحفاظ على هدوئك الداخلي واستخدم هذا الوقت في الإعداد لأوقات أقل إيجابية قادمة. 
 
القوس 22 تشرين الثاني – 20 كانون الأول
 
الوقت الآن مناسب لبداية جديدة؛ استخدم طاقتك في اطلاق الخطة المُعَدة خارج تكتلات البداية. إذا ائتمنت من حولك فسوف يساعدونك في اتخاذ الخطوات الأولى. الإيجابية التي تشع منك تجذب الآخرين، ويمكنك تأسيس روابط مع معارف جديدة والتأكد من دعم الآخرين. 
 
الجدي 21 كانون الأول – 19 كانون الثاني
 
حماسك يمكنك من العمل بنجاح من خلال فريق، كما يمكنك ترك علامتك بهدوء إذا قمت بإنجاز المهام مع الآخرين. لكن تذكر أن نجاح المجموعة هو الأهم – وليس الأنا الخاصة بك. سوف ينتج عن ذلك أيضًا مناخًا جيدًا في المنزل. قد يؤدي السلوك الأناني إلى الإضرار بعلاقاتك الأسرية على المدى البعيد. 
 
الدلو 20 كانون الثاني – 18 شباط
 
اليوم تستطيع إظهار معدنك، ونظرًا للجاذبية التي تتمتع بها، فإنك مجهز للعمل من خلال فريق. ماذا تنتظر؟ أنت لا تعلم إلى متى يستمر ذلك. من ناحية الصحة، فإنك تشعر برضا تام وراحة. سوف يؤثر التناغم بين جسدك وعقلك إيجابيًا على من هم حولك، وبالتالي، المشروعات المشتركة مع الأصدقاء الجيدين هي ما وصفه الطبيب لحالتك. 
 
الحوت 19 شباط – 20 آذار
 
سيتم إعادة بحث وتقييم أراءك أو أعمالك بشكل من الأشكال. اذا لم تكن الأمور تسير على ما يرام، قد تميل إلى إرجاع السبب إلى خطأ صدر من الآخرين أو كنتيجة للظروف الحالية. من الأفضل الاحتياط والتحلي بالصبر: بالإضافة إلى ابتهاجك بالانتصار على هذه الأزمة الحساسة بدون عواقب، سوف تخرج منها بدروس. 
 

المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع

جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون © 2004 - 2011 www.copts-united.com