كيف سيكون حظك اليوم؟ إليك توقعات الأبراج "abraj alyawm" الفلك في هذا اليوم الأحد 5 أبريل/ نيسان.
الأبراج اليومية العامة
نشعر بنوع من التقصير اليوم وينتابنا شعور بالذنب على الصعيد العاطفي وهذا ينطبق تحديدا على الابراج الهوائية التي تفكر حاليا في اخذ اجازة للذهاب في رحلة قصيرة لتجديد العلاقة مع الشريك. التحفظ اليوم افضل لمنع المشاكل المعقدة من التفاقم. نهاركم سعيد.
الحمل 21 آذار - 19 نيسان
هذا الحماس المكتشف حديثًا كان يتم التعبير عنه في الماضي بتردد. أخيرًا، يمكنك ترك الماضي وراء ظهرك والتطلع إلى المستقبل. لا تخف من التخلص من كل ما يعوقك. يمكنك أيضًا تحفيز الآخرين وأن تصبح نموذجًا لهم بفضل الحيوية الكبيرة التي تتحلى بها في الوقت الحالي. لديك إصرار على إتمام تنفيذ خططك.
الثور 20 نيسان - 20 أيار
أنت متفق مع ذاتك، فأنت واثق بنفسك وتظهر سلامًا داخليًا واضحًا، كما أنك مفعمًا بالحيوية والحماس، ونتيجة لهدوئك الخارجي، يشعر جميع من حولك بالراحة في وجودك. ثقتك وسعادتك بالحياة تعني أن زملائك وأصدقائك يثقون بك ويطلبون منك النصح.
الجوزاء 21 أيار - 20 حزيران
حماسك يمكنك من العمل بنجاح من خلال فريق، كما يمكنك ترك علامتك بهدوء إذا قمت بإنجاز المهام مع الآخرين. لكن تذكر أن نجاح المجموعة هو الأهم – وليس الأنا الخاصة بك. سوف ينتج عن ذلك أيضًا مناخًا جيدًا في المنزل. قد يؤدي السلوك الأناني إلى الإضرار بعلاقاتك الأسرية على المدى البعيد.
السرطان 21 حزيران - 22 تموز
أنت تحمل حملاً ثقيلاً من المشكلات؛ ابدأ بتخفيف الأثقال عن كاهلك، وإلا فسوف تستمر المصاعب في الزيادة. يجب أن تصل إلى استراتيجية في التعامل مع التحديات المهنية والخاصة بدون إضاعة الكثير من الطاقة في نفس الوقت. لكن لا تضيع الكثير من الوقت في التفكير. فكل يوم يمر هو يوم مفقود من العمر. لقد حان الوقت لمواجهة الأمور مباشرةً دون تأجيل.
الأسد 23 تموز - 22 آب
في المجمل، أنت تمر بفترة استقرار، وبإمكانك الآن البدء في أعمالك بذهن صافي وصحة جيدة. في نفس الوقت، سوف تستمتع بيوم حيوي، لكن يجب التفكير في أن الأشياء لن تظل هكذا سهلة بلا نهاية. يجب أن تعمل على تأمين نجاحك الآن حتى تقوي موقفك في المستقبل.
العذراء 23 آب - 22 أيلول
يـُتنبأ باقتراب وقوع مشاكل غير متوقعة وتحفيزك على حلها أصعب من المعتاد، فلا تيأس وأعثر على بدائل. تساءل أيضًا إلى أي درجة ستأثر تلك المشاكل سلبيًا عليك شخصيًا. من الأفضل الانتظار والسماح بأن تجد المشاكل طريقها إلى الحل بمفردها.
الميزان 23 أيلول - 22 تشرين الأول
كل الشواهد تشير إلى أن المشروع الخاص بك ليس على وشك السير قدمًا في الوقت القريب. سيستوجب عليك قريبًا، مواجهة عدد من العقبات والإخفاقات أكثر من ذي قبل، ولن تحرز أي تقدم. تحلَ بالصبر، فسوف تمر بفترات مشرقة. انتهز هذه الفرصة لتتعلم قدر الإمكان من الإخفاقات التي وقعت بها وأعمل على عدم الوقوع في نفس الأخطاء مرة أخرى. إذا تحالفت الظروف ضدك مرة أخرى، فتذكر بأنه لا معارضة للقدر. قد تتحسن الظروف معك عن قريب وتضحك لك الدنيا من جديد.
العقرب 23 تشرين الأول - 21 تشرين الثاني
تتزايد المشاكل التي تصادفها في مسارك، ولذلك احرص على عدم نفاذ مواردك البدنية والنفسية. تأنَ في تحديد المشاكل التي تمثل حقًا إعاقة في مسارك وتستحق التفكير فيها وتكريس طاقتك في مواجهتها. في هذا الشأن، إن إساءة تقدير الأشياء قد يؤدي بكل سهولة إلى مشاكل صحية.
القوس 22 تشرين الثاني - 21 كانون الأول
على الصعيدَين الجسماني والعقلاني، أنت تشعر بأنك صحة جيدة وأنك متفق مع ذاتك. أنت تستمتع بالأمور التي تقوم بها وتريد اقتسام هذه التجارب مع من هم قريبون منك. هذا شيء جذاب ومثير للسعادة لمن هم حولك، ومن شأنه تعزيز العلاقات القديمة والجديدة على حدٍ سواء. سوف تتيح لك هذه العلاقات التأييد الذي ستحتاجه عند شعورك بعدم الثقة.
الجدي 22 كانون الأول - 19 كانون الثاني
لقد وصلت إلى حائط سد في الوقت الحالي، ويبدو أن لا شيء يحرز تقدمًا وأنت على وشك الاستسلام. اعتبر مثل هذه الأوقات اختبارًا لقوة إرادتك، وسوف يتضح لك قريبًا أهمية المضي قدمًا في خططك. عندئذ، سوف تجد الطاقة اللازمة للاستمرار بصرف النظر عن العقبات. يجب أن تتخلى عنها فيما عدا ذلك وتبدأ مرة أخرى بمنظور مختلف.
الدلو 20 كانون الثاني - 18 شباط
روح الفريق التي تتمتع بها واضحة اليوم لأنك تضع الاحتياجات أولاً، وهذا ما يلاحظه زملاؤك. إذا استمريت هكذا، فسوف يعتبرونك القوة الدافعة. اعتن بأسرتك أيضًا، فالآن وقت مناسب لحل النزاعات، وسوف يسهل عليك البدء في ذلك أيضًا. قد يكون الاتصال بالأسرة مفيدًا لصحتك بما أن الوصفات المنزلية والأمان الأسري من الأمور المفيدة عند المرض.
الحوت 19 شباط – 20 آذار
اليوم أنت متفق أخيرًا مع ذاتك، وهذا يتضح للآخرين من خلال سلوكك. في العمل، سوف يطلب منك الزملاء النصيحة، وكذلك الحال في حياتك الخاصة. تأكد من الاحتفاظ بالتوازن بين الأخذ والعطاء حتى تتمكن من الاستفادة من الصداقات. يجب أن تكون مهتمًا بذاتك بعض الشيء للحفاظ على هذا التوازن. قد يكون التأمل هو المدخل الصحيح.
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون © 2004 - 2011 www.copts-united.com