اعتراضا على زواج المثليين تترك منصبها

أحييك على  طاعتك لله,وشجاعتك وطهرك فقضائهم فانى,اما الباقى هو الحياة الابدية التى لم تفرطى فيها,ولم يغرك المنصب,ولم تنحنى للماديات. اما هم فقد اختاروا الزمنيات, وان ينحنوا للشيطان. وبدلا من ان يحثوا هؤلاء المرضى على العلاج, زجوا بهم بالاكثر فى براثن الشيطان, وجعلوا لفجورهم قانون

يحميهم, وهللوا لهم بالنصر. ضمنوا لهم الحرية الارضية,ليشددوا عليهم قبضة اسر عبودية اللذات الجسدية المضلة. هم يهنئونكم ,مشجعين اياكم على الاثم, فهل هؤلاء يحبونكم ؟!!! الجدير بالذكران القاضية الأمريكية ، ليندا برنيت، تركت العمل بالقضاء ، إعتراضا علي قرار المحكمة العليا بالولايات المتحدة

الامريكية بتشريع الزواج للمثليين.والذى لاقى ترحيبا من جمعيات المثليين ومن الرئيس الامريكى اوباما,الذى وصفه بالنصر لامريكا, واثار الكثير من الجدل والاعتراضات وأكدت برنيت ،انها تفضل ان تطيع الله اكثر من إطاعة الناس ,وقالت ”سأطيع الله حتى لو أطعت الله وحدى” . "لا تضلوا لا زناة ولا عبد أوثان ولا فاسقون ولا مأبونون ولا مضاجعوا ذكور ولا سارقون ولا طماعون ولا سكيرون ولا شتامون ولا خاطفون يرثون ملكوت الله"