عثرت الشرطة الفرنسية، اليوم، على جثة رجل في منزله بمدينة لاوس، يبلغ من العمر 56 عامًا، بها آثار طلقة نارية في الجزء الخلفي من الرأس.
وأكدت صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية، أن الضحية من الأشخاص الذين ينادون بمكافحة الإرهاب عبر شبكات التواصل الاجتماعي بفرنسا.
وقال المدعي العام فى باريس، إنه سيتم فتح تحقيق شامل من الشرطة الجنائية فى فرنسا لمعرفة ما إذا كان الجريمة تخص الإرهاب من عدمه.
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون © 2004 - 2011 www.copts-united.com