كيف سيكون حظك اليوم؟ إليك توقعات الأبراج "abraj alyawm" الفلك في هذا اليوم الأربعاء 25 تشرين الثاني/ نوفمبر .
المصدر: موقع الأبراج
الأبراج اليومية العامة
يوم الأربعاء من هذا الاسبوع يحمل حظا كبيرا للابراج الترابية التي كانت في اجواء مشحونة في اليومين الماضيين بسبب بعض الطاقات السلبية التي حامت حولهم. على الصعيد المهني، اليوم مناسب للمطالبة بحقوقنا او اتعابنا المنسية. نتمنى لكم جميعا نهارا موفقا.
الحمل 21 آذار - 19 نيسان
العديد من الأشياء لا تسير كما ينبغي، فتواجه عراقيل أينما توجهت ويبدو أن الجميع يعمل ضدك. حاول أن تتريث أمام تلك الظروف التي يبدو أنها مناوئة وتعامل معها كونها تحديات. إذا جرت الأمور على غير المتوقع، قد تكون النتائج في نهاية المطاف إيجابية كغير المتوقع. كل تجربة تمر بها تجعل من مسار حياتك ممتع ومفيد.
الثور 20 نيسان - 20 أيار
تتزايد المشاكل التي تصادفها في مسارك، ولذلك احرص على عدم نفاذ مواردك البدنية والنفسية. تأنَ في تحديد المشاكل التي تمثل حقًا إعاقة في مسارك وتستحق التفكير فيها وتكريس طاقتك في مواجهتها. في هذا الشأن، إن إساءة تقدير الأشياء قد يؤدي بكل سهولة إلى مشاكل صحية.
الجوزاء 21 أيار - 20 حزيران
إصرارك اليوم واضح جدًا، ولكنه لن يكون مفيدًا لك إذا تصرفت برعونة. قد يتخلى عنك الحلفاء القيمون لأنك تصب غضبك من نفسك على الآخرين من حولك. لا تتهور، وخذ خطوة إلى الوراء وحاول استعادة هدوءك. احترس لصحتك التي هي الآن أقل من المتوسط.
السرطان 21 حزيران - 22 تموز
لقد وصلت إلى حائط سد في الوقت الحالي، ويبدو أن لا شيء يحرز تقدمًا وأنت على وشك الاستسلام. اعتبر مثل هذه الأوقات اختبارًا لقوة إرادتك، وسوف يتضح لك قريبًا أهمية المضي قدمًا في خططك. عندئذ، سوف تجد الطاقة اللازمة للاستمرار بصرف النظر عن العقبات. يجب أن تتخلى عنها فيما عدا ذلك وتبدأ مرة أخرى بمنظور مختلف.
الأسد 23 تموز - 22 آب
العمل الآن في غاية السهولة بالنسبة لك، ولذلك، يمكنك تخصيص وقتك لمهام أكثر أهمية، ولكن تأكد من عدم فقدان التركيز على الهدف. العلاقات الأسرية متناغمة في الوقت الحالي – ويرجع الفضل في هذا إليك أيضًا! الخلافات القديمة بينك وبين من تحب يجب مناقشتها الآن وسوف تتمكن من حلها بسهولة، ولذلك سوف تكون سعيدًا بنفسك. لكن، اتخذ الإجراءات الاحتياطية من الناحية الصحية للاستعداد لأوقات صعبة قادمة.
العذراء 23 آب - 22 أيلول
سوف يتعرض عملك للاختبار اليوم، ولكن لا داعي للتوتر إذا كنت قادرًا على إظهار المعرفة السليمة. ستُختبر أيضًا في حياتك الخاصة، وفي هذه الحالة، يجب عليك الدفاع عن وجهة نظرك. لا تفقد تركيزك على الهدف الحقيقي، حتى مع وجوب اتخاذ قرارات صعبة. يمكنك التغلب على أي مشكلة صحية بالراحة، فالحياة ليست منافسة – لا يجب أن تحارب جاهدًا لكي تفوز.
الميزان 23 أيلول - 22 تشرين الأول
أنت الآن متفق مع ذاتك بشكل كامل، وتشعر بالتناغم التام في عملك وفي حياتك الشخصية أيضًا. يؤثر ذلك على الآخرين لما لك من علاقات قوية مع شريك حياتك والعائلة، مع وجود توازن جيد وصحي بين الأخذ والعطاء. حاول الحفاظ على هدوئك الداخلي واستخدم هذا الوقت في الإعداد لأوقات أقل إيجابية قادمة.
العقرب 23 تشرين الأول - 21 تشرين الثاني
أنت متفق مع ذاتك، فأنت واثق بنفسك وتظهر سلامًا داخليًا واضحًا، كما أنك مفعمًا بالحيوية والحماس، ونتيجة لهدوئك الخارجي، يشعر جميع من حولك بالراحة في وجودك. ثقتك وسعادتك بالحياة تعني أن زملائك وأصدقائك يثقون بك ويطلبون منك النصح.
القوس 22 تشرين الثاني - 21 كانون الأول
إنك مفعم بالحيوية، والأنشطة الرياضية هي طريقة ممتازة لإرضاء هذه الرغبة في الحياة. حيث أنك لائق بدنيًا، يمكنك أيضًا الاشتراك في تدريبات مستمرة ومكثفة للقوة. استخدم هذه الطاقة في تحقيق أحلام قديمة خاصة بعملك. سوف تجذب ثقتك في ذاتك الآخرين، ولذلك، لا داعي للقلق بخصوص الدعم الذي تحتاجه، فالنجاح مضمون.
الجدي 22 كانون الأول - 19 كانون الثاني
اليوم تستطيع إظهار معدنك، ونظرًا للجاذبية التي تتمتع بها، فإنك مجهز للعمل من خلال فريق. ماذا تنتظر؟ أنت لا تعلم إلى متى يستمر ذلك. من ناحية الصحة، فإنك تشعر برضا تام وراحة. سوف يؤثر التناغم بين جسدك وعقلك إيجابيًا على من هم حولك، وبالتالي، المشروعات المشتركة مع الأصدقاء الجيدين هي ما وصفه الطبيب لحالتك.
الدلو 20 كانون الثاني - 18 شباط
يتبين حاليًا أن جميع أشكال التعاون فعَّالة لأن أهدافك تتوافق وتتزامن مع أهداف من حولك. اغتنم فرصة كونك مفعم بالصحة والحيوية وخلو ذهنك، وقم في المرتبة الأولى بإنجاز الأعمال الخاصة بالفريق. الآن أيضًا تجري المشاركات الخاصة بطريقة متناغمة وثمرة.
الحوت 19 شباط – 20 آذار
يـُتنبأ باقتراب وقوع مشاكل غير متوقعة وتحفيزك على حلها أصعب من المعتاد، فلا تيأس وأعثر على بدائل. تساءل أيضًا إلى أي درجة ستأثر تلك المشاكل سلبيًا عليك شخصيًا. من الأفضل الانتظار والسماح بأن تجد المشاكل طريقها إلى الحل بمفردها.
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون
© 2004 - 2011
www.copts-united.com