بالصور.. المخدرات والآداب والتزوير والتعذيب تقود 10 فنانين لـ"النوم على البرش"

 

تمتلئ حياة نجوم الفن، بالأضواء الكاشفة، سواء "فلاشات" الكاميرات أو كشافات الأستوديوهات، الأمر الذي يسعدهم ويجعل منهم نجومًا لامعين، في سماء الفن، إلا أن نفس هذه الأضواء تنال منهم بلا رحمة عند سقوطهم، ونعرض في التقرير التالي أبرز النجوم الذين دخلوا السجون و"جربوا حياة البرش بعد الأضواء الكاشفة". 

 

في عام 2013 ألقت الإدارة العامة للمخدرات، القبض على الفنانة دينا الشربيني، أثناء شراؤها لـ"الكوكايين"، من إحدى الشقق السكنية، وتم الحكم عليها بالحبس لمدة سنة، وغرامة قدرها عشرة آلاف جنية. 

80 جراما من البانجو، و40 من الهيروين، أوقعت الفنانة نيفين مدكور، بطلة فيلم "اللي بالي بالك"، في براثن الأجهزة الأمنية، حيث ضُبطت برفقة شخصين في سيارة، إلا أنها أنكرت التهمة أمام النيابة، فتم الإفراج عنها بكفالة قدرها خمسة آلاف جنية. 

الفنانة ماجدة الخطيب، دخلت السجن مرتين أحدهما بسبب تعاطي المخدرات، والأخرى عن طريق قتل طالب جامعي بالخطأ، وفي عام 1986، قضت عاما حبس بتهمة تعاطي المخدرات، وبعدها بعام واحد صدمت أحد الطلاب الجامعيين بسيارتها وصدر ضدها حكم بالسجن سنة مع الشغل وغرامة 5 آلاف جنيه، ولكنها سافرت إلى قبرص ولندن وباريس وعادت بعد 5 سنوات لتؤدي الحكم ثم تم الإفراج عنها ضمن 120 مسجونا بمناسبة احتفالات أكتوبر.

قضى الموسيقار هاني مهنا، والراقصة الأوكرانية صافيناز، عقوبة الحبس لمدة ستة شهور، بسبب إهانة العلم المصري، وذلك بعد قيام الراقصة بارتداء بدلة رقص على شكل علم مصر، الأمر الذي أثار ردود فعل واسعة. 

 

في عام 2006، أصدرت المحكمة العسكرية حكما بالحبس لمدة سنة، على ثمانية متهمين بينهم المطرب الشاب تامر حسني، والمطرب هيثم شاكر، وذلك بتهمة تزوير أوراق الخدمة العسكرية، والمعروفة إعلاميا باسم "تزوير أوراق التجنيد". 

في عام 2001 قضت محكمة جنايات شبين الكوم، في محافظة المنوفية، بالسجن 10 شنوات، مع الشغل والنفاذ على الفنانة وفاء مكي، والسجن سنة لكل من والدتها ليلى الفار والفنان احمد البرعي وابن خالتها سيد الفار وطليقها أيمن الغزالي، بتهمة تعذيب خادمتين لها هما "مروة وهنادي فكري عبدالمجيد". 

 

في عام 1997، ألقت مباحث الآداب القبض على الفنانتين وفاء عامر، وحنان ترك بتهمة الانضمام إلى شبكة دعارة، تم تسريب صور لكليهما بالفيش والتشبيه، وأخلي سبيلهما بعد حفظ القضية، بعد أن تبين أن سبب تواجدهما في هذا المكان هو رغبتهما في ابتياع ملابس استعراضية من سيدة متخصصة في استيراد أزياء الاستعراضات من فرنسا.