كتبت – أماني موسى
قالت دار الإفتاء أن أفضل عمل يفعله المسلم لخدمة دينه هو تعلم ﺍلعلم على ﺃيدﻱ العلماء، وأهل الخبرة.
وتابعت عبر صفحتها الرسمية بالفيسبوك، أن تعلم العلم ينفع به المرء مجتمعه ووطنه.
وأوردت حديث شريف، قال رَسُولَ اللَّهِ "ص"، مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ وَإِنَّ الْمَلاَئِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا رِضًا لِطَالِبِ الْعِلْمِ وَإِنَّ طَالِبَ الْعِلْمِ يَسْتَغْفِرُ لَهُ مَنْ فِى السَّمَاءِ وَالأَرْضِ حَتَّى الْحِيتَانِ فِى الْمَاءِ وَإِنَّ فَضْلَ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِ الْقَمَرِ عَلَى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ إِنَّ الْعُلَمَاءَ هُمْ وَرَثَةُ الأَنْبِيَاءِ إِنَّ الأَنْبِيَاءَ لَمْ يُوَرِّثُوا دِينَارًا وَلاَ دِرْهَمًا إِنَّمَا وَرَّثُوا الْعِلْمَ فَمَنْ أَخَذَهُ أَخَذَ بِحَظٍّ وَافِرٍ.
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون © 2004 - 2011 www.copts-united.com