د. مينا ملاك عازر
لأنه اسم على ما يسمى، لم يقبل أن يتخلى عن جنسيته المصرية ليتجنس بالجنسية الألمانية، أصر على أن يبقى مصري رغم نواله أعظم وسام في ألمانيا وإنجازه ما يعرف بمصنع الألفية الذي يعمل بأكمله بالطاقة الشمسية، وإنشاءه نظام الإنارة بالطاقة الشمسية في الشوارع والعمارات، وتكريمه من المستشار الألماني شرودر، لكنه لأنه الدكتور مهندس إبراهيم سمك فرفض أن يتخلى عن مصريته وكأنه سمك ما بيخرجشي من الميه،
ومصر هي ميته، فصار عضواً في المجلس الاستشاري العلمي للرئيس المصري، ويخطط ليجعل مصر أول بلد في العالم يعمل بالطاقة الشمسية وليجعل الناس ينتجون الطاقة من ألالواح فوق بيوتهم ويبيعونها للحكومة وساعتها بقى نرفع الأسعار بمزاجنا وكل سنة نغليها زي ما بيغلوا علينا الكهرباء.
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون
© 2004 - 2011
www.copts-united.com