كتب: جرجس وهيب
أكد الكاتب الصحفي "روبير الفارس" -المرشح لعضوية مجلس الشورى على المقعد الفردي فئات مستقل لمحافظة المنيا- أنه حصل على رمز الفنجان، وسلاحه في المرحلة الأولى من الحملة الانتخابية يعتمد على التواصل مع الشباب في الدائرة الانتخابية، من خلال الفيس بوك، وتكوين مجموعة من الشباب بكل مركز لتولي الدعاية له، ثم يعقب إجراء انتخابات مجلس الشعب جولات بمختلف قرى ومدن المحافظة، مشيرًا إلى اتساع الدائرة الانتخابية بشكل مخيف يفوق قدرة أي مرشح، حيث تصل إلى تسع مراكز؛ هي "العدوة"، و"مغاغة"، و"بني مزار"، و"مطاي"، و"سمالوط"، و"المنيا"، و"أبوقرقاص"، و"ملوي"، و"دير مواس" تحتوي على مئات القرى.
مؤكدًا أن مصاريف الدعاية الانتخابية الخاصة به تعتمد على التبرعات من أصدقائه ومؤيديه، وأنه يصعب على أي شخص من متوسطي الحال مثلة تدبير مصاريف الدعاية لمحافظة بأكملها.
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون © 2004 - 2011 www.copts-united.com