انتقد نشطاء مصريون ” أقباط ومسلمون “علي مواقع التواصل الإجتماعي بإستنكار بالغ، قبول الكتدارئية دخول أعضاء المجلس العسكري للكنيسة، متسائلين كيف يقبلوهم وقد قتلوا الشهداء فى ماسبيرو ومحمد محمود ومجلس الوزراء.
وكان من بين تعليقات النشطاء :
- البابا بيحاول أنه يعلى صوته ويكمل كلامه لإسكات أصوات المعترضين على تحيته للعسكر.. خسارة يا قداسة البابا.
- طب يسقط يسقط حكم العسكر.. من الكاتدرائية ومن الأزهر.
- طب احنا بنحبهم عشان المسيح وصانا نحب أعداءنا لكن هما كمان بيحبونا, طبعاً و الدليل أنهم دهسونا.
- أنا مينا ميلاد أحمل المجلس دماء شهداء الثورة بداية من 25 يناير .. ووجدودهم بالكاتدرائية ليس مرحبا به.. لكن من باب بلطجة السلاح والتهديد.
- حمدى بدين : رأيتك يوم مجزرة ماسبيرو تركل وجه رجل عجوز سجد على الأرض ليقبل قدمك لتوقف القتل .. كيف تذهب الى القداس بنفس البيادة.
- عند المجلس ما يكفى من بجاحة لقتلك وانت قاعد قدام التلفزيون .. يعنى لو مامتش تحت الدبابة متققلش يا مؤتمر صحفى يشلك يا قداس يجبلك جلطة !.
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون
© 2004 - 2011
www.copts-united.com