"محمد زاهر" لـ"مصر تريد": الأقباط وطنيون من الدرجة الأولى ولا يجوز تهميشهم، و"ممدوح رمزي": القضاء مخترق بأصحاب الفكر الوهابي

جرجس بشرى | 2012-03-16 20:37:55

* اللواء "محمد هاني زاهر":
- برنامجي عبارة عن موسوعة من 30 برنامج و40 خطة.
- أتعهد أمام الله والوطن بعودة الأمن والأمان قبل مرور 30 يومًا من تولي المسؤولية.
- المؤامرات الخارجية لها أياد داخلية في محاولات لتقسيم الدولة.
- لا يجب التفرقة بين المواطنين المصريين أو انتقاص حقوقهم.
- الأقباط وطنيون من الدرجة الأولى ولا يجوز تهميشهم في الوظائف العليا.
- الدستور سيحدد الدولة وغالبًا ستكون مدنية.
- حرية بناء دور العبادة يجب أن تكون متاحة وفي سلطة المحافظ.
- العناصر المضادة للثورة يجب تصفيتها، وهيكلة الشرطة تبدأ من المناهج.
- لابد من تطهير القضاء واستقلاله، ودعم الفلاح للنهوض بالزراعة.

* المحامي "ممدوح رمزي":
- رئيس الجمهورية منصب سياسي وهو لا يحكم إنما المؤسسة.
- يجوز لأي مواطن مصري الترشح للرئاسة.
- أنا من رموز المحامين وشخصية معروفة بقوميتها ووطنيتها واعتدالها.
- هناك كتلة تصويتية ضخمة من الأقباط تتجاوز 8 مليون.
- لا ينبغي على الكنيسة أن تحتضن الأقباط أو توجههم سياسيًا.
- الملفات القبطية المسكوت عنها يجب أن تُفتح.
- المواطنة في الدستور لم تُفعّل ومحظور على الأقباط وظائف معينة.
- لا توجد دولة في العالم وضع دستورها البرلمان.
- البرلمان الحالي سبة في جبين مصر، وجمع أناس لا علاقة لهم بالعملية البرلمانية.
- نحن مصرين على نسبة 20% للمسيحيين في اللجنة التأسيسية، وغير خاضعين للشريعة الإسلامية بنص القرآن.
- الشريعة الإسلامية تطبَّق على بعض المسيحيين الآن في الأحوال الشخصية.
- تقدّمت ببلاغ ضد أحد رؤساء الاستئناف لتصريحه في ندوة بنقابة الصحفيين بإلزام الأقباط بدفع الجزية.
- القضاء مخترق بأصحاب الفكر الوهابي.
- أقول لمجلس قندهار: ارفعوا أيديكم عن وزير الداخلية.
- تطبيق الحدود سيضع "مصر" على المحك وأدى إلى انفصال السودان.

المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع