كمال زاخر : الأب "متى المسكين" كان يؤمن أن الرهبنة ليس لها هدف آخر سوى الرهبنة.

| 2012-06-26 17:46:23

*القاهرة في سبتمبر عام 1981 خريف الغضب كما سيذكره التاريخ.
*"السادات" وقف وحيدًا في مواجهة قطيعًا عربيًا من الخارج وشعبه من الداخل.
*بالرغم من تصفيق الحاضرون بمجلس الشعب على قرار عزل البابا شنودة، كان القرار صدمة لأقباط مصر.
*جلس الراهب "متى المسكين" يتابع عن بعد بدير الأنبا "مقار" ما يحدث وسط أصابع الاتهام بأنه السبب في الحرب بين النظام والكنيسة.
*ترك الأب "متى المسكين" دير السريان وحفر بيديه مغارة تبعد عن الدير 40 دقيقة مشيًا على الأقدام.

"كمال زاخر"
*حبيب جرجس هو أحد الشخصيات المصرية قبل أن يكون أحد الشخصيات القبطية.
*"متى المسكين" كان صيدلي، وفتح صيدلية بالإسكندرية، لكن كان عنده شغف بالكتاب المقدس.
*الأب "متى المسكين" كان يؤمن أن الرهبنة ليس لها هدف آخر سوى الرهبنة.

"ميلاد حنا"
*حبيب جرجس هو من أنشئ مدارس الأحد، وكان يستأذن الأباء الكهنة لفتح فروع اخرى.
*"متى المسكين" كان راهبًا من نوع خاص.

"رفعت السعيد"
*مدارس الأحد ليس فقط للتعرف على عمق الديانة بل التعرف على العلم.

القمص "عبد المسيح بسيط"
*كان يجب على الكنيسة في ذاك الوقت أن تقيم مدارس الأحد للحفاظ على أولادها.

د."يحيى الجمل"
*لم يهتم "متى المسكين" بمهنة وفلوس قد ما عاناه أن يحقق ذاته.

"عادل حمودة"
*الأب "متى المسكين" أول راهب حصل على شهادة جامعية عليا.
*الأب "متى المسكين" كان راهبًا عالمًا وزاهدًا.

المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع