أنتشر كالنار في الهشيم، فيديو قصير تظهر فيه سيدة وهى تمارس الجنس مع أحد قيادات حزب الحرية والعدالة بالأسكندرية،وفيما يبدو ومن تفاصيل مقطع الفيديو بأنها تعمل بمجال الدعارة وأستأجرها القيادي الحزبي لقضاء حاجته منها.
اختلفت الآراء حول ذلك المقطع الجنسي للقيادي بحزب الحرية والعدالة، الذي هو في حقيقته جناح سياسي إن جاز التعبير،فهناك من يري بأن الفيديو يقع في إطار الحرية الشخصية وهناك من يؤمن بالحرية الشخصية،لكن مع فضح أتباع تيارات الإسلام السياسي لكونهم يتاجرون بالدين ولا ينفذون تعاليمه.
في ذلك الإطار هل شاهدت المقطع الجنسي للقيادي بحزب الحرية والعدالة؟ ما هو تقييمك له ؟ وهل أنت مؤيد لفضح السقطات الأخلاقية لأتباع تيار الإسلام السياسي؟ إلى أي مدى برأيك ستؤثر تلك الفضائح في كشف حقيقتهم المتاجرة بالدين أمام عامة المصريين؟ هل برأيك من يتعرض لفضيحة أخلاقية كتلك أن يعتزل العمل السياسي؟
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون
© 2004 - 2011
www.copts-united.com