الخطر الإخواني وفق رؤى سياسية كثيرة أصبح يهدد جوانب مختلفة للحياة في مصر، خاصة بعد أن أصبح رئيس الدولة المصرية إخواني النشأة والممارسة الحياتية والسياسية.
انتفاضة على ذلك الوضع هناك من يدعو لما يسمى " الثورة الثانية" على الحكم الإخواني 24 أغسطس القادم،وهناك من يدعو رجال الأعمال للتخلص من العمالة – الإخوانية التوجه- لكونهم وفق تبك الرؤى خطر على المؤسسات التي يعملون خلالها حيث ينفذون مشروعات إخوانية.
في ذلك الإطار:
هل أنت مؤيد لدعوات طرد العمالة الإخوانية من المؤسسات التجارية وغيرها؟
هل تري أن تلك الدعوة تتفق مع حق الإنسان في أن يختار توجهه السياسي؟
أليس من الممكن أن يُخفي العامل هويته السياسية عن صاحب العمل وكيف يمكن اكتشافه بعد الإخفاء؟
ما هو السبيل الأفضل برأيك لمحاربة المد الإخواني داخل المجتمع؟
وهل ستشارك بتظاهرات 24 أغسطس القادمة ضد الإخوان؟
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون © 2004 - 2011 www.copts-united.com