إعداد وتقديم: أماني موسى صوتيات: مـــاش إخراج وتصوير: روماني سوس
*كاتب مصري يطرح فكرة إعادة ترخيص بيوت الدعارة لمواجهة أزمة التخرش الجنسي.
نادية عادل حكيم: تعرضت لتحرش من سائق "موتوسكل" بالمنيا وحينها وجدتني أجري ورائه وأوسعته ضربًا.
*حين توجهت للمركز لعمل محضر ضده تم تبطيء الإجراءات من قبل المسئولين بحجة ألا يتحول الأمر لفتنة طائفية.
*حين تعرضت لتحرش بالمترو بعربة السيدات وتم ضربي لم يساندنا جهاز أمن المترو بل وقفوا مع المتحرش ضدنا.
*الإصرار على تقديم بلاغات ضد متحرشين سيوقف عنفهم ضدنا ويعلن للمجتمع رفضنا لما نتعرض له من أذى جسدي ونفسي.
*لمن يتكتمون على التحرش ضد بناتهم: أليس جسد البنت شرفها فلماذا تصمتون على من يسلبها شرفها وينتهك جسدها؟
*التحرش بداية للأزمة وستتطور لاغتصاب وتنتهي بالقتل ما لم يتم تدارك خطورة الأمر.
ممدوح نخلة "مدير مركز الكلمة لحقوق الإنسان": التعرض لأنثى بالطريق العام هو جنحة.
*خدش الحياء عن طريق التليفون يعد جريمة هتك عرض.
*قوانين التحرش موجودة لكنها غير مفعلة والفتيات تخشى الإعلان وهنا تكمن المشكلة.
*دفاع البنت عن نفسها ضد المتحرش بوسائل دفاعية خق قانوني ولا يعرضها للمساءلة بل يعد دفاع عن النفس.
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون
© 2004 - 2011
www.copts-united.com