قال البرلمانى السابق الدكتور مصطفى النجار أن ترتيب الاجتماع الذى كان مقرر عقده اليوم لرموز القوى الوطنية بدعوة من وزير الدفاع كان بعلم الرئاسة المسبق، مشيرًا إلى أن الرئاسة هى التى طلبت إلغاء الاجتماع وليس القوات المسلحة، كما جاء فى تصريحات المتحدث الرسمى باسم القوات المسلحة.
وكتب النجار منذ قليل عبر حسابه على "فيسبوك" معربا عن دهشته من "ترتيب الاجتماع الذى كان مقررًا عقده اليوم لرموز القوى الوطنية بدعوة من وزير الدفاع كان بعلم الرئاسة المسبق، والرئيس كان سيحضر، وبعد إعلان الحضور من قيادات الجبهة والمعارضة، على عكس المتوقع طلبت الرئاسة إلغاء الاجتماع!".
كان النجار قد كتب فى تغريدة سابقة على "تويتر" اليوم أن هناك تسريبات حول قيام الرئاسة بإلغاء الاجتماع، حيث قال "فى حاجة غلط!.. تسريبات تحتاج للتأكيد على أن الرئاسة قامت بإلغاء الاجتماع، بعد أن وافق غالبية المدعوين على الحضور خاصة رموز جبهة الإنقاذ!".
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون
© 2004 - 2011
www.copts-united.com