فؤاد علام: مصر على حافة ثورة جياع والصورة الحالية قاتمة جدًا

النظام الحالي في غيبوبة تامة على كل المستويات. 

جهاز أمن الدولة هدفه تأمين الدولة داخليًا من قوى سياسية تعمل ضد مصلحة الوطن. 

هناك قوة سياسية راغبة في إظهار أن جهاز امن الدولة والشرطة جهاز وحشي  جهاز غير وطني  يعمل ضد المصالح الوطنية  وللأسف لم يكن احد يرد على هذا الكلام. 

 قالوا افتراءات كثيرة أن كان في سجون تحت الأرض يدفن فيها أحياء،  وهوجمت أماكن جهاز امن الدولة بعد ثورة 25 يناير  ولم يثبت أن فيه اى شيء من هذه الافتراءات.   

 سيأتي اليوم الذي يخلد فيه الدور الوطني الذي قامت به أجهزة امن الدولة لتحقيق الأمن الداخلي  مع الاعتراف انه كان فيه بعض التجاوزات. 

صدمة عبد الناصر في الأخوان  كانت بالدم فكان الرد عليها بالدم.  

التنظيم السري احد نكبات جماعة الأخوان مسلمين

هناك محاولة لتنفيذ مخطط دقيق جدا لتعميق فتنة طائفية مش بس مسلمين وأقباط فقط لكن بين مسلمين ومسلمين، سنة وشيعه 

كل أجهزة الأمن السياسي له أساليبها الغير نظيفة وتجنيد الفنانات متبع.  

تأخر عبد الناصر في تطبيق الديمقراطية وبدء فيه بإعلان 30 مارس الشهير بعد مظاهرات الطلبة 1968. 

عبد الناصر رجل وطني 100% وانحاز للفقراء الجزء الأكبر من المجتمع المصري

السادات لم يكن  عضوا فى جماعة الأخوان مسلمين ولم يكن له علاقة بيهم أطلاقا

عملتم إيه "عشان" الدعم لرغيف العيش يصل إلى مستحقيه. 

الخمس سنين الأخيرة من حكم مبارك كان في احتقان شديد وكانت كل أجهزة الدولة مشغولة بفكرة التوريث. 

والثورة قام بيها الشباب-  مفيش ثورة في الدنيا يقوم بيها ناس لا يصلوا للحكم . 

لماذا لم تشكل لجان تقصى حقائق لمعرفة من أخراج المساجين من السجون وهدمها بالبلدوزر؟ ولحساب من تم الهجوم على السجون؟ 

لماذا لم تنشر نتائج التحقيقات التي تمت في عمليات هدم السجون و القتلة في الميادين المختلفة وفى سينا؟ من يعوق نشر هذه التحقيقات؟